ما أجمل ما أتذكره قول أمى – حفظها الله- "دوق الكلمة قبل ما تقولها لو لقيتها مرة أسكت وشوف غيرها"، لذا علينا أن نعى أن التلفظ الحسن ومراعاة الشعور من مكارم الأخلاق ومن التربية السليمة، فكيف أن ندعى الرحمة والرقى وألفاظنا جافة ثقيلة؟.. وكيف نربى أبنائنا على الرقة ونحن نخاطبهم بأبشع الألفاظ بداعى التأديب أو التهذيب؟
الملافظ سعد وياسعده اللى يملك الكلمة الحلوة يقولها فى مكانها ووقتها دا الكلمة الطيبة إحسان