وسط أوضاع سياسية مرتبكة فى قطر، يتجاهل تميم بن حمد آلاف البشر الذين يعيشون فى عاصمة دولته، وعلى أطرافها، حياة لا إنسانية فيها، وبينما يتاجر بشعارات حقوق الإنسان يواصل إهانة العمالة الوافدة.
رغم احتلالها المرتبة الثانية عالميا من حيث نصيب الفرد من الدخل القومى، واعتبارها من أغنى دول العالم، إلا أن إمارة الإرهاب والفتن "قطر" تضم آلاف الفقراء والمحتاجين بين سكانها.