للوهلة الأولى شعرت وكأننى فى قرية صغيرة بقلب الصعيد، رغم أننى مازالت فى القاهرة بل إننى فى منطقة من أكثر مناطق القاهرة رقيًا وهى منطقة المعادى.
لا يوجد المزيد من البيانات.