رغم حالة السعادة الكبيرة والاستقرار النفسى التى يشهدها الزمالك بعد صعوده لقمة الدورى، فإن الأمور داخل الفريق لا تسير على مايرام بالشكل الذى يهدد بسقوط الزمالك سريعاً من على قمة الدورى التى احتلها لأول مرة منذ سنوات بعيدة.<br>
علمت «اليوم السابع» أن إبراهيم حسن، مدير الكرة بالزمالك، دخل فى مفاوضات رسمية مع لاعب وسط الأهلى الدولى محمد شوقى لضمه لصفوف فريقه، مستغلاً سوء العلاقة القائمة بين محمد شوقى، وحسام البدرى، المدير الفنى للأهلى، فى تشجيع اللاعب على الرحيل عن فريقه والانضمام للزمالك.<br>
بدأ محمد بركات، لاعب النادى الأهلى، التفكير جدياً فى الاعتزال بنهاية الموسم الجارى، أو الرحيل لأحد الأندية الخليجية واللعب بها لموسم أو موسمين على أقصى تقدير، وإنهاء مسيرته الكروية بعدها.<br>
حذر الجهاز الطبى للأهلى من خطورة استمرار مشاركة محمد ناجى جدو لاعب الفريق رغم الإصابة التى يعانى منها منذ فترة طويلة وتحديدا منذ مباراة الفريق أمام الترجى بتونس فى البطولة الأفريقية وهى عبارة عن التهابات شديدة فى الظهر.<br>
أكد محمد طلعت مهاجم الفريق الأول لكرة القدم بالنادى الأهلى بعد عودته للتدريب مع الفريق الأول أنه تعرض لظلم كبير من قبل الجهاز الفنى الذى يبدو أنه استجاب لوشاية أحد المتربصين جعلته يخرج من جنة البدرى مبكرا بالرغم من أنه اقترب من الاستمرار فى التشكيل الأساسى بعدما اعتمد عليه الجهاز الفنى فى الفترة الأخيرة.
بدأ المدافع الدولى عبدالظاهر السقا لاعب نادى إنبى التفكير جدياً فى العودة من جديد للدورى التركى بعد تلقيه عرضا من نادى إسكشهير التركى الذى انتقل منه إلى إنبى قبل بداية الموسم الحالى.<br>
حالة من القلق تسيطر على عبدالواحد السيد حارس الزمالك الدولى، سببها عدم اقتناعه بأن المعاملة الجيدة التى يلقاها فى الفترة الحالية من الجهاز الفنى للفريق بقيادة التوأم حسن، وخصوصاً بعد إيقاف عصام الحضرى الحارس المفضل للتوأم لمدة أربعة شهور، سوف تستمر طويلا.
أصبح عاشور التقى، لاعب وادى دجلة، قنبلة موقوتة داخل الفريق بسبب رفضه تجديد تعاقده الذى ينتهى بنهاية الموسم الجارى، وعلمت «اليوم السابع» أن التقى يماطل فى التجديد مع ناديه انتظارا لعروض قوية وتحديدا الأهلى والزمالك بعد تألقه مع ناديه.
عزم أحمد السيد، مدافع الأهلى، على الرحيل فى يناير المقبل ليبحث عن فرصة فى مكان آخر بعد الخلاف الذى دب بينه وبين حسام البدرى، فى الفترة الأخيرة خلال استعدادات الفريق للقاء بتروجيت الأربعاء الماضى فى الأسبوع التاسع.<br>
لم يجد التوأم حسام وإبراهيم حسن طريقاً آخر لضم إبراهيم فرج، حارس غزل المحلة، إلى صفوف القلعة البيضاء خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة سوى أن يطلبوا من اللاعب التعلل بالإجهاد أو الإصابة حتى يخرج اللاعب من التشكيلة الأساسية لمباربات المحلة.
سارع كل من الأهلى والمجلس القومى للرياضة إلى نفى ما رددته وسائل الإعلام من إرسال طلب للجهة الإدارية بتأسيس شركة كروية استثمارية من داخل النادى..
يظل أحمد مجدى، لاعب المصرى البورسعيدى الحالى والأهلى والزمالك السابق، أحد اللاعبين المميزين.. فهو يجيد اللعب فى أكثر من مركز لهذا أطلق عليه لقب «الجوكر».. مؤخرا ترددت أنباء قوية حول وجود مفاوضات معه لارتداء القميص الأحمر مجددا.. لذا التقيناه فى هذا الحوار..
لدى القارئ والمشاهد المصرى لشؤون الرياضة مشكلتان كبيرتان تحولان دون انتشار الوعى أو الثقافة العامة والخاصة.<br>
بالرغم من الأنباء التى تشير إلى اقتراب استمرار محمود فتح الله، مدافع فريق الكرة بالزمالك، فى ناديه بتجديد عقده الذى ينتهى بنهاية الموسم الحالى، فإن الأنباء الواردة من داخل أرجاء القلعة الحمراء تكذب هذه الأنباء، عن طريق تحريض اللاعب بالمماطلة فى مسألة تجديد العقد حتى يناير المقبل الذى يتاح فيه للاعب التوقيع لأى ناد آخر دون أى إدانة.
الأزمة العنيفة التى يمر بها النادى الأهلى حاليا بسبب الإعلان الذى قام بتصويره عدد من لاعبى الفريق مع إحدى شركات المحمول المنافسة للشركة الراعية، ألقت بظلالها داخل مجلس إدارة النادى برئاسة حسن حمدى خاصة بعد وصول أنباء للمجلس بأن الشركة الراعية حددت شرطا جزائيا قيمته 12 مليون جنيه تدفعها إدارة الأهلى .
رفض محمود فتح الله، مدافع الزمالك، تحقيق رغبة الجهاز الفنى للفريق بقيادة حسام حسن، بتوقيع إقرار برغبته فى الاستمرار مع الزمالك وعدم اللعب لأى ناد آخر داخل مصر، وهو الأمر الذى اضطره للدخول فى صدام عنيف مع إبراهيم حسن، مدير الكرة بالفريق، الذى اتهمه بعدم الولاء لناديه وسعيه للانتقال لناد آخر، تلميحاً منه للنادى الأهلى.
اشترط عصام الحضرى، حارس الزمالك والمنتخب الوطنى، على إدارة ناديه، ضرورة حصوله على مستحقاته المالية التى ينص عليها عقده مع الفريق دون خصومات، وكذلك تسوية قيمة الغرامة الموقعة عليه من المحكمة الرياضية الدولية وإلزام النادى بسداد مبلغ 100 ألف دولار من القيمة الإجمالية للغرامة والبالغة 796 ألف دولار.
اتهم محمد عبيد، الخبير المصرى بلوائح الاتحاد الدولى لكرة القدم «فيفا»، الاتحاد الأفريقى «الكاف» بتفضيل المصالح الشخصية على حساب المصلحة العامة، وتحديدا فى قضية دورى المحترفين الذى من المقرر تطبيقه فى القارة السمراء فى الموسم المقبل 2010/2011.<br>
هانحن بصدد عودة فيلم «وامعتصماه».. الفيلم ليس تليفزيونيا بل كروى من الدرجة الأولى.. وكأن المعتصم سالم مدافع الإسماعيلى كلمة السر فى إنقاذ دفاع الأهلى والزمالك، ونقطة التحول التى بها سوف ينطلق القطبان لحصد الألقاب فى السنوات القادمة..<br>
حالة نفسية مرتفعة يعيشها نجم الزمالك محمود عبدالرزاق «شيكابالا» بعد التألق غير العادى التى ظهر عليه فى مباراة اتحاد الشرطة الأسبوع الماضى، ونجاحه فى إحراز هدفى الفوز، وكان أحدهما «ماركة مسجلة».<br>
«عشان نقضى على العنوسة قاطعوا شبكة العروسة» حملة جديدة أطلقتها «مصريون ضد الغلاء» بعد الارتفاعات غير المبررة التى تمر بها سوق الذهب الآن، تحث هذه الحملة المواطنين على مقاطعة الذهب وتجاوب معها العديد منهم وتخلوا عن عادة شراء الذهب فى الأفراح.<br>
باتريك كلويفرت نجم المنتخب الهولندى.. بدأ مسيرته فى نادى شيلينجود الهولندى، وانتقل بعدها إلى نادى أياكس ليقود الفريق إلى إحراز لقب دورى الأبطال الأوروبى على حساب نادى إيه سى ميلان الإيطالى بعد إحرازه هدف الفوز وهو فى الواحدة والعشرين من عمره.
«اليوم السابع الرياضى» تكشف النقاب عن المؤامرة التى نسجت خيوطها للإطاحة بالنادى الأهلى من دورى الأبطال الأفريقى، والتى كان بطلها المغربى محمد باحو، مراقب مباراة الترجى والأهلى، فى إياب الدور قبل النهائى.
رفض أحمد فتحى، لاعب وسط الأهلى، العودة لمائدة المفاوضات مع إدارة ناديه لتجديدعقده الذى ينتهى بنهاية الموسم الحالى إلا بعد تسوية الأزمة القائمة بينه وبين إحدى شركات المحمول المنافسة للشركة التى ترعى النادى الأهلى.
لماذا شكك.. أصحاب الأهواء.. والأغراض.. والعجز الإعلامى فى التصريحات الخاصة التى أدلى بها أبوريدة لـ«اليوم السابع» حول مصيبة الحكم الغانى لامبتى فى مباراة الترجى والأهلى؟!
تمسك محمود فتح الله مدافع الزمالك بطلباته المادية التى تقترب من 12 مليون جنيه للتجديد للفريق، واشترط الحصول على 4 ملايين جنيه فى الموسم الواحد، مع وضع شرط تعجيزى ينص على حصوله على 6 ملايين جنيه كاملة عند التوقيع عبارة عن نصف قيمة عقده مجمعاً.<br>
كثفت جبهة المعارضة لاتحاد الكرة التى يتزعمها عمرو عبدالحق رئيس نادى النصر، من اجتماعاتها خلال الأيام الأخيرة استعدادا للجمعية العمومية الطارئة التى سيتم عقدها فى شهر ديسمبر المقبل لمناقشة التعديلات على لائحة النظام الأساسى التى طلبها الاتحاد الدولى لكرة القدم «فيفا».
رغم أن إسلام الشاطر لاعب نادى حرس الحدود ضمن قائمة «عواجيز» الدورى المحلى، فإنه من اللاعبين القلائل الذين تشعر بأنهم مازالوا فى «ريعان» الصبا الكروى، نظراً لأدائه المُبهر داخل ساحة «المستطيل الأخضر» فى معظم مباريات فريقه محلياً وأفريقياً.<br>
محمد أبوتريكة لاعب وسط الفريق الكروى بالنادى الاهلى «33 سنة» بدأ حياته الكروية فى نادى الترسانة الذى تألق بين جدرانه.. وشهد موسم 2003/2004 نقطة تحول فى حياته عندما انتقل لصفوف الأهلى.
لم يكملوا الأربعين بعد، ولكنهم عواجيز، يحاربون الشيخوخة الكروية، سلاحهم أمام انتقادات الجماهير والإعلام «تاريخهم الحافل» ومبرر استمرارهم فى الملاعب هو «ندرة المواهب الشابة» وأقصى آمالهم «النهاية الكريمة» دون انتقادات أو سباب على شاكلة «كفاية يا حازم».<br>
رغم أنه يجتهد كثيرا حتى يتغلب على عامل السن الذى بدأ -رغما عنه - يقضى على كثير من حيويته، فإنه لم يعد قادرا على ذلك، وبات واضحا أن وائل جمعة الذى كان يُلقب بـ«صخرة» الدفاع، فقد كثيرا من نشاطه وحيويته بسبب سنه، حيث وصل فى الثالث من أغسطس الماضى لـ35 عاما.
محمد بركات لاعب وسط الأهلى «34 عاماً» يعد من أمهر وأسرع لاعبى مصر خلال العقد الأخير ، مستواه فى هبوط هذا الموسم.. وبرر البعض ذلك للإصابات المتتالية التى تعرض لها خلال الموسم الماضى، فضلاً عن مرض «الغدة الدرقية» الذى يعانى منه، وأكد البعض أن له تأثيرا أكبر مع التقدم فى السن.<br>
لا يمكن لأى عاقل من متابعى البرامج الرياضية أن يصدق حجم السباب المتبادل بين عدد من مقدمى البرامج على شاشات القنوات الخاصة.
عصام الحضرى، حارس مرمى مصر ونادى الزمالك،37 سنة، مازال يقدم مستوى متميزا يجعله فى صدارة حراس أفريقيا ومصر ولم يؤثر عليه تقدمه فى العمر، ولكنه سقط خلال العامين الأخيرين فى دوامة المشاكل الإدارية منذ هروبه من الأهلى إلى سيون السويسرى قبل انتقاله للإسماعيلى.
أحمد حسن كابتن مصر والأهلى، هو نموذج للإرادة المصرية التى أصبحت «عملة نادرة» فى حياتنا اليومية.. يحاول كثيرا أن يرد على المشككين فى قدراته وينجح فى أحيان كثيرة.
أكد الدكتور كمال دوريش، رئيس نادى الزمالك الأسبق، أن استمرار لاعبى الكرة فى الملاعب لعمر متقدم يعود إلى عدم «تفريخ» الأندية لعناصر شابة تمتلك الموهبة القادرة على منافسة اللاعبين أصحاب الخبرات الكبيرة، وأيضا تمسك المدربين باللاعبين الكبار لعدم امتلاكهم الجرأة اللازمة لخوض المغامرة والدفع بالشباب.
شادى محمد، قلب دفاع الإسماعيلى، 33 عاماً، يتعرض للعديد من الانتقادات الحادة منذ رحيله عن الأهلى عام 2009، حيث طالبه البعض بالاعتزال والاكتفاء بإنجازاته الحمراء ولكنه رفض، وانضم للاتحاد السكندرى الموسم الماضى، ولم يستطع تحقيق طموحاته وعادت نغمة الاعتزال تراوده رغم انضمامه للإسماعيلى.
عبدالظاهر السقا, لاعب نادى إنبى, يعيش على طموحات تحقيق الذات مع الفريق البترولى بعد العودة من رحلة احتراف فى العديد من الأندية التركية.
عبد الواحد السيد، حارس مرمى مصر ونادى الزمالك، 33 عاماً، مواليد 3 يونيو عام 1977، يقدم مستوى ثابتا خلال الموسمين الأخيرين، ويزداد بريقاً مع تقدمه فى السن، وظهرت قدراته الحقيقية والجماهيرية مع فشل الحضرى فى زعزعته عن مكانه بحراسة مرمى الفريق الأبيض رغم تأكيدات البعض أنه لن يستمر أكثر من ثلاثة مواسم قادمة.
مصطفى كمال، حارس مرمى المقاصة، 37 عاما يرفض الاعتراف بتقدم السن، مؤكداً أن العبرة بالأداء والمستوى بالملاعب ويحلم بتكرار تجربة الحارس الإيطالى زوف الذى استمر بالملاعب حتى 43 عاماً.