رصدت كاميرا فيديو7 قناة اليوم السابع المصورة، لعب عدد من الأطفال لكرة القدم داخل محيط جامع سيدى على الكائن بمنطقة السيدة عائشة، ورغم ما بالمكان من قيمة أثرية وتاريخية، إلا أنه فى غياب الرقابة على ذلك الأثر، تحول إلى ملعب لكرة القدم، وأصبحت أسواره مكانا لرسم الخرائط والكتابة على مختلف جوانبه ، وحتى القمامة لم يسلم منها مسجد سيدى على فهى محاطة به، ملف إهمال المساجد الأثرية فى مصر مسلسل مستمر حائر بين وزارتى الآثار والأوقاف إهمال جسيم وتقصير شديد فى بعض المساجد.
لمزيد من الفيديوهات الخدمية، المنوعة، الغريبة، الشيقة" زوروا موقعنا على اليوتيوب
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس/ مجدي المصري - القاهرة ...
أين مراكز الشباب وملاعب المدارس ؟؟
للأسف الحكومة نست طاقة الأولاد وكيف يوظفوها في المفيد بدلاً من البلطجة ولف الشوارع ..فقامت وزارة التربية والتعليم بتحويل أفنية المدارس لفصول لسد العجز في الفصول ونست وزارة الشبتاب والرياضة عمل مراكز للشباب مجانية في كل حي لأنهم لا يملكون المال للإشتراك في الأندية الكبيرة التي أقلها تطلب مالا يقل عن 400 الف جنية إشتراك ولا يقدرون على دفع فلوس نظير تأجير ملعب وللأسف في القرى تحايل أصحاب الأراضي الزراعية لتبويرها فقاموا بعمل ملاعب كرة يؤجرونها بالساعة وحذرتهم وزارة الزراعة لأنها أصبحت ظاهرة منها مادية وثانيها الإلتفاف حول القوانين لتبوير الأراضي الزراعية لتحويلها أرض مباني ..وفي جميع الظروف نرصد غياب الحكومة وبالتالي بالله عليكم إما أن يلجأ الأطفال للجريمة أو إخراج طاقاتهم باللعب في الأماكن العامة حتى ولو كانت مساجد أثرية ..فأين من يهتم بهذه الأماكن وهؤلاء الأطفال ؟؟ أنهم للأسف الجهات الحكومية الغائبة عن المشهد وموظفيها نايميين في العسل ..فهل من حل يا وزير الشباب والرياضة ووزير التعليم ويا رؤساء الأحياء والمحافظين للحفاظ على أولادنا من الإنحراف وتوظيف طاقاتهم لما هو مفيد لهم وللمجتمع ؟؟