اتهامات عدة هنا وهناك تكيلها منظمة "هيومان رايتس ووتش" ضد مصر من آن لآخر، جاء آخرها فى تقرير نشرته عن انتشار التعذيب فى أماكن الاحتجاز بمصر بشكل ممنهج.
لكن مالم تقله هيومان رايتس ووتش أبدا هو إنها تدافع عن تاريخها الملطخ بانعدام المهنية، والذى وصل للحد الذى دفع مؤسس المنظمة ورئيسها السابق روبرت برنشتين إلى تناولها بالنقد فى عدد من المقالات التى نشرت فى الصحف الأمريكية، متهما إياها بانعدام الموضوعية، وبناء تقاريرها على مجرد شهادات غير موثقة من بعض الأفراد المشكوك فيهم.
كما وقعت أكثر من عريضة ضد المنظمة من أكاديميين مرموقين وبعض الحاصلين على نوبل للسلام يتهمونها فيها بعدم الحياد، بالإضافة إلى الفضيحة الكبرى التى هزتها، عبر اتهام واحد من أبرز المحققين فيها بالتعاطف مع النازية.
فى هذا الفيديو يقدم اليوم السابع لقرائه شرح للتاريخ غير المهنى لمنظمة هيومان رايتس ووتش.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد الكلاب الضالة المرتزقة عدماء الضمير و الاخلاق
يجب علي كل مصري وطني شريف يكون سبب في تدمير هذه المنظمة الصهيونية المرتزقة ضد الانسانة
هذه المنظمة الكاذبة الصهيونية الذي اتخذت لنفسها اسم الدفاع عن حقوق الانسان هي اول من انتهك حقوق الانسان لان بدافع عن المجرمين المرتزقة مثلهم في قتل الاخرين و الدليل عصابة الكيان الصهيوني علي مدار 70 سنة من قتل الفلسطينية و سرقة اراضيهم و المضهطدين في تركيا و بورما هذه المنظمة الصهيوانجلوامريكية المرتزقة المفروض تخليهم في انفسهم في بلدهم افضل لهم لان خلاص وساختكم زكامت الانف