7 أسباب وراء حرص مصر على دعم القوات البحرية بالغواصات الجديدة

الثلاثاء، 08 أغسطس 2017 12:28 م
7 أسباب وراء حرص مصر على دعم القوات البحرية بالغواصات الجديدة الغواصة تايب 42 ــ صورة أرشيفية
كتب ــ زكى القاضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حرصت القيادة العامة للقوات المسلحة، بتوجيهات من القيادة السياسية، على تزويد مختلف الأفرع الرئيسية فى القوات المسلحة، بالتسليح الحديث، بالإضافة لتطوير كافة الأسلحة السابقة.

ومع استلام مصر الغواصة المصرية الثانية، يرصد "اليوم السابع" أبرز الأسباب التى تدفع القيادة السياسية لإتمام صفقة التسليح فى مجال الغواصات ودعم القوات البحرية، بالأسلحة الجديدة.

1-  مواكبة التقدم والتطور فى المجالات العسكرية

2-   التهديدات الكبيرة التى تعانى منها المنطقة فى الوقت الراهن

3-   القدرة على مجابهة هذه التغيرات وحماية حدود الدولة الإقليمية

4-  حماية المصالح الاقتصادية الجديدة للدولة

5-  تأمين المجرى الملاحى لقناة السويس

6-   دعم تأمين سواحل البحرين الأحمر والمتوسط من كافة التهديدات

7-   اليقظة الكاملة لمضيق باب المندب باعتباره أمن قومى

 

وشهدت القوات البحرية خلال العامين الماضيين عددا من صفقات التسليح، منها حاملتى الطائرات المصرية، "أنور السادات" و"جمال عبد الناصر"، وتعد الدولة العربية الوحيدة التى تمتلك تلك الحاملات، كما ضمت مصر لقواتها البحرية، لنشى صواريخ من طراز سليمان عزت، والفرقاطة فريم من الجانب الفرنسى، و4 قرويطات من طراز "جويند"، بالإضافة إلى لنش صواريخ من طراز مولينيا، حصلت عليه مصر كإهداء من الجانب الروسى.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد عبدالعال

الله يحميكم

الله يحميكم

عدد الردود 0

بواسطة:

السيد

الى رجال القوات المسلحه

نعتز ونفخر بكم والى الامام والتقدم باستمرار لكن لى تحفظ فقط وهو رجاء الوضع فى الاعتبار على ان نقوم نحن بتصنيع هذة الأسلحة من غواصات وطائرات قتاليه افضل لنا بثمن هذة الأسلحة الذى تشتريها كنا عملنا مصانع لتصنيعها افضل لنا رجاء من القائد الأعلى للقوات المسلحه وضع هذا فى الاعتبار ان نقوم نحن بتصنيع الغواصات والفرقاطات والطائرات المقاتلة وشكرا لكى وربنا ينصركم

عدد الردود 0

بواسطة:

Kandil zain

إلى رجال القوات المسلحة

تحيا مصر

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة