مخابرات قطر والجزيرة نكتة ساخرة فى غرفة أخبار اليوم السابع

الإثنين، 29 مايو 2017 04:04 م
مخابرات قطر والجزيرة نكتة ساخرة فى غرفة أخبار اليوم السابع صحفيو اليوم السابع
تصوير ماهر اسكندر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فضيحة فبركة المخابرات القطرية لإيميل ضد اليوم السابع ، بعد الانفرادات المتتالية التى حققتها الصحيفة والموقع حول جرائم النظام القطرى فى ليبيا وسوريا والعراق ومصر ، مازالت تثير كثيرا من ردود الفعل ، وفى داخل غرفة أخبار اليوم السابع  ، سادت حالة من السخرية والدهشة من تهافت وتواضع أجهزة الأمن القطرية وعجزهم  عن معرفة بيانات الإيميل الصحيح لليوم السابع ،ومن سعيهم لافتعال معركة مع مؤسسة صحفية لمجرد أنها تمارس دورها المهنى باحترافية

وتبادل محررو اليوم السابع العبارات التى تدعو المخابرات القطرية وسائر الأجهزة الأمنية فى الدوحة إلى الدقة فى الفبركة ودراسة المنافسين المراد الكيد لهم أو تشويه سمعتهم

كما تبادل المحررون فى غرفة أخبار اليوم السابع العبارات الساخرة من هرولة قناة الجزيرة لدعم أسيادها فى المخابرات القطرية ، بإعادة نشر الإيميل المفبرك مرة أخرى على حساباتها بمواقع التواصل الاجتماعى ، للتغطية على الكذبة الأولى بمزيد من الكذب أو بنشر الكذبة حتى تبدو وكأنها حقيقة ، وأصبحت عبارة " اللعب ع المكشوف" هى الأكثر انتشارا داخل غرفة أخبار اليوم السابع ، بعد أن اتحدت الأجهزة الأمنية والإعلامية القطرية لمواجهة انفراداتها الصحفية .. ولا عزاء للمهنية !

 

اليوم السابع  (1)
 

 

اليوم السابع  (2)
 
 
 
اليوم السابع  (3)
 

 

اليوم السابع  (4)
 

 

اليوم السابع  (5)
 

 

اليوم السابع  (6)

 

اليوم السابع  (7)
 

 

اليوم السابع  (8)
 

 










مشاركة

التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

رجال اليوم السابع

اسود مصر . لاتقلوا شجاعة عن جنودنا اللى بيحاربوا الارهابيين على الحدود . ربنا معاكم ياولاد مصر يا جدعان . فلتذهب قطر والخنزيرة الى الجحيم

عدد الردود 0

بواسطة:

عمو عزيز

رمضان احلي في مصر

برافوا عليكوا يارجاله هانت ربنا معاكوا

عدد الردود 0

بواسطة:

عايدة

ازاى

😂😂

عدد الردود 0

بواسطة:

الكونت

رجاله بجد

الاسبوع الي جاي قناه الجزيره تاخد اجازه شهر وترجع تاني والعمال الي فيها يكملوا اجازه برحتهم ويمكن يقفلوها خالص ونرتاح

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة