من جديد تقمًص عبد الله السعيد دور المُنقذ وقاد الفراعنة لفوز هام على أوغندا في الجولة الثانية لمنافسات المجموعة الرابعة ببطولة أمم أفريقيا الحالية بالجابون ، وجاء هدف السعيد "القاتل" في الدقيقة الأخيرة من المباراة ليُنقذ الفراعنة من السقوط في "فخ التعادل" ويمنحهم قُبلة إستكمال المشوار نحو التأهل للأدوار التالية في البطولة.
بات عبد الله السعيد "الوريث الشرعي" للقب "تاجر السعادة" للفراعنة ومن قبله الأهلي بأهدافه الحاسمة ولمساته الساحرة..لا يكل ولا يمل ..لم يغضب عندما جلس على دكة البدلاء أمام أوغندا وبعدما شارك كان "حاسماً" بتسجيل هدف الإنقاذ أمام منتخب الأوناش"أوغندا".
في السطور التالية يُلقى "اليوم السابع" الضوء على أبرز 10 معلومات للنجم عبد الله السعيد الذى بات "إسطورة" الجيل الجديد للمنتخب وإلى التفاصيل:
31 عاماً عمر اللاعب حيث إنه من 13 يوليو 1985
8 ملايين جنيه ..قيمة انتقاله من الإسماعيلي للأهلي فى سبتمبر 2011
12 بطولة مع الأهلي (4 دوري ، 3 سوبر محلي ، 2بطولة أفريقيا ، 2 سوبر أفريقي وبطولة كونفيدرالية)
850 ألف يورو القيمة التسويقية للاعب
2010 بداية مسيرته مع منتخب مصر
6 أهداف الله السعيد مع منتخب مصر
22 مباراة دولية لعبها مع الفراعنة
17 هدفاً سجلها مع الأهلي عام 2016
36 هدفاً سجلها بقميص الاسماعيلي
176 سم طول اللاعب
عدد الردود 0
بواسطة:
وحيد
يا ريت نبطل النفخ عالفاضى
امال عم عبد الله الاسطورة كان فين فى ماتش مالى يااستاذ فتحى يا ريت نبطل النفخ عالفاضى
عدد الردود 0
بواسطة:
mohsen
فعال اكثر من المهاجمين
اكيد الكلام ده صح بتفوقه علي المهاجمين وفعليته امام المرمي وعدد اهدافه اكثر من اهداف المهاجمين امثال باسم مرسي ورفاقه الزملكوية
عدد الردود 0
بواسطة:
hazem
العنصرية فى كرة القدم
العنصرية تطل علينا بوجهها البغيض فى كرة القدم لعبة الفقراء وسرقها الاغنياء بدليل الفقراء لايستطيعو مشاهدة المبيارياتاللى فى المقاهى الكرس 20 جنية ومين معاة تجد هداف الدورى لايلعب فى المنتخب لوكان فى الاهلى او الزمالك لاصبح لاعب المنتخب الاول ترى فاكهة الكرة المصرية على ابوجريشة لاوجود لة على الساحة الكروية لو كان فى هذة لاصبح رئس اتحاد الكرة حسبى ونعم الوكيل
عدد الردود 0
بواسطة:
hazem
القرين
ارسلوة لكونتى بدلا من كوستا وهو اللى الكسبان ونادى تشلسى
عدد الردود 0
بواسطة:
ابراهيم
كيف تصنع لاعباً مغروراً؟
ياخوانا الكلام الكبير ده يصيب اللاعب بالغرور، مع إنه عارف إنه مش أسطورة ولا حاجة، بس هوّ نفخ إعلامي وخلاص