الحفاظ على أمن واستقرار منطقة البحر الأحمر.. تفاصيل بيان مصر والسعودية حول غزة ولبنان والصومال.. إنفوجراف

الأربعاء، 16 أكتوبر 2024 10:05 م
الحفاظ على أمن واستقرار منطقة البحر الأحمر.. تفاصيل بيان مصر والسعودية حول غزة ولبنان والصومال.. إنفوجراف بيان مصري سعودي مشترك

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نشر المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، بيانًا مشتركًا فى ختام زيارة ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان لجمهورية مصر العربية.

الجانبان أكدا أهمية مواصلة الحوار من خلال منبر جدة بين طرفي النزاع السوداني وصولا إلى وقف كامل لإطلاق النار

الجانبان أعربا عن دعمها الحل الليبي - الليبي وخارطة الطريق التي ترعاها الأمم المتحدة ودعم جهود التوصل إلى حل سياسي

06e96243-fc4c-4bb8-b676-a40b1daa0f95

الجانبان أعربا عن بالغ قلقهما حيال الكارثة الإنسانية في قطاع غزة وما يشهده القطاع من حرب وحشية

الجانبان شددا على ضرورة السعي لهدنة مستدامة ووقف دائم لإطلاق النار ورفع الحصار وحماية المدنيين بقطاع غزة

الجانبان أعربا عن بالغ قلقهما من التصعيد الإسرائيلي في لبنان وأكدا حرصهما على أمن واستقرار ووحدة الأراضي اللبنانية

الجانبان أكدا حرصهما على المحافظة على سيادة لبنان وسلامته الإقليمية وتضامنهما الكامل مع الشعب اللبناني

الجانبان أكدا أهمية دور الجيش اللبناني في حفظ أمن لبنان واستقراره

18367982-33c3-482c-846d-4a2273652219

الجانبان أكدا دعمهما الكامل لمجلس القيادة الرئاسي في اليمن وأهمية الدعم الكامل للجهود الأممية والإقليمية للوصول إلى حل سياسي شامل

الجانبان أكدا أهمية انخراط الحوثيين بإيجابية مع جهود إنهاء الأزمة اليمنية والتعاطي بجدية مع مبادرات وجهود السلام

الجانبان أكدا أهمية المحافظة على أمن واستقرار منطقة البحر الأحمر التي تعد حرية الملاحة فيها مطلبا دوليا لارتباطها بمصالح العالم أجمع

الجانبان أشادا بما حققه الصومال تحت قيادة الرئيس حسن شيخ محمود من إصلاحات وإعادة للأمن والاستقرار

اتفقا على أهمية دعم المجتمع الدولي للصومال من أجل استكمال مهمة القضاء على الإرهاب

الجانب السعودي أشاد بالجهود المصرية لدعم الاستقرار والحفاظ على وحدة وتكامل الأراضي الصومالية







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة