فراخ وآيس كريم.. أغرب طلبات المحكوم عليهم بالإعدام فى آخر لحظات حياتهم.. فيديو

الثلاثاء، 17 أكتوبر 2023 10:00 ص
فراخ وآيس كريم.. أغرب طلبات المحكوم عليهم بالإعدام فى آخر لحظات حياتهم.. فيديو فراخ مشوية - ارشيفية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
"نفسك فى إيه قبل ما تموت" سؤال يتم طرحه دائما على المحكوم عليهم بالإعدام، كطلب أخير قبل تنفيذ الحكم عليهم، لكن فى الدول الأوروبية يتم سؤالهم عن الوجبة التى يحبون أن تكون الأخيرة فى حياتهم، ويعود تقليد إعطاء السجناء المحكوم عليهم بالإعدام وجبة أخيرة خاصة إلى عدة آلاف من السنين، ويعتقد بعض المؤرخين أن الشعوب القديمة أعطت أقرانهم المدانين وجبات أخيرة محددة خوفا من عالم الأرواح، اعتقادا بأن الأشباح تأتى لعالمنا جائعين، ومن هنا يستعرض "اليوم السابع" أغرب الوجبات التى طلبها المحكوم عليهم بالإعدام، وفقا لموقع "listverse".

 

 

روبرت ألتون هاريس

بعد أن حكم عليه بالإعدام، طلب وليمة مكونة من دلو مكون من 21 قطعة الدجاج المقلى المقرمش وبيتزا، ووعاء من الآيس كريم، وكيس من الفاصوليا المتبلة، وست علب من الصودا، وعلبة سجائر.

غارى سيمونز جونيور

بعد أن أصدر القاضى قرارا بالإعدام، طلب تناول وجبة بأعلى سعرات حرارية، وتجاوزت سعراتها 29 ألف سعر حرارى، واحتوت الوجبة على البيتزا، والرقائق المقلية المقرمشة، ووجبات من البرجر سريع التحضير، مع البطاطس المقلية والآيس كريم بالفراولة.

 

تيموثيى ماكفى

طلب تيموثى ماكفى قبل إعدامه أن يأكل نصف رطل من الآيس كريم بالنعناع ولا شىء غير ذلك، ويعتبر ماكفى أحد أكثر القتلة شهرة فى التاريخ الأمريكى، فى عام 1995، كان متورطا فى تفجير مبنى الحكومة الفيدرالية فى أوكلاهوما سيتى.

 

تيد بندى

اختار تيد بندى أحد أشهر القتلة المتسلسلين فى التاريخ الأمريكى، فى وجبته الأخيرة شريحة لحم متوسطة، مع البيض المسلوق، وهاش براون، وخبز محمص بالزبدة، مع الحليب، والعصير، والقهوة، لكنه لم يكن جائعا، فلم يأكل إلا قضمة واحدة من الوجبة قبل صعقه بالكهرباء، ويعتبر تيد أشهر قاتل متسلسل حيث قتل أكثر من 20 فتاة.

 

برونو ريتشارد هوبتمان

حكم على برونو ريتشارد هوبتمان بالإعدام ومن ثم طلب وجبة بسيطة عبارة عن دجاج مشوى، وكرز، وبطاطس مقلية، وبازلاء بالزبدة، وزيتون، وكرفس، وقطعة من الكعكة.

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة