أكرم القصاص - علا الشافعي

التحفظ على 115 سارينة سيارة ممنوع تداولها داخل محل قطع غيار بالإسكندرية

الإثنين، 16 يناير 2023 11:38 ص
التحفظ على 115 سارينة سيارة ممنوع تداولها داخل محل قطع غيار بالإسكندرية جانب من المضبوطات
الإسكندرية -أحمد الزغبي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قررت النيابة العامة بالإسكندرية، التحفظ علي عدد 115 أجهزة ارينة وفنار سيارات، اكسسوارات السيارات مجهولة المصدر وبدون مستندات محظور استخدامها داخل محل بدون ترخيص قبل ترويجها بالأسواق، بتهمة الغش التجاري بدون ترخيص، وسرعة طلب فحص مستندات المحل في الواقعة .

 

بداية الواقعة عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمدير أمن الإسكندرية، إخطارا من ضباط مباحث شرطة التموين والتجارة الداخلية، يفيد بورود معلومات سرية تفيد بيع المسئولين عن 3 محلات إكسسوارات السيارات سلع مجهولة المصدر وعدم وجود المستندات الدالة على مشروعية الحيازة مما يعد غشا تجاريا.

 

وعلي الفور تم مداهمة المحلات والقبض علي المسئولين وبتفتيشهم عثر علي عدد 115 أجهزة سرينة وفنار سيارات، وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال هذه المخالفات، وتحرر المحضر بالواقعة والعرض على الجهات المعنية للتحقيق في الواقعة .

 

وفى سياق منفصل، قررت نيابة العامرية اول بالإسكندرية بمجمع محاكم الدخيلة غرب، التصريح بدفن جثة شخص عثر علية متوفي أسفل كوبري ال21 بناطق دائرة العامرية  بعد توقيع الكشف الطبي لبيان سبب الوفاة، و سرعة طلب تحريات المباحث حول نتيجة تعاطية كمية زائدة من المواد المخدرة ، والتحفظ علي كاميرات المراقبة بمحيط المكان لفحصها .

 

كانت منطقة كوبرى الـ 21 غرب محافظة الإسكندرية، شهدت العثور على جثة شخص توفي نتيجة تعاطى كمية كبيرة من المخدرات، بنطاق دائرة قسم شرطة العامرية أول، وتم نقل الجثة إلى المشرحة بالمستشفى العام واتخاذ الإجراءات اللازمة حيال الواقعة

 

وتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الإسكندرية إخطارا من مأمور قسم شرطة العامرية اول، يفيد بورود بلاغ من الأهالى بالعثور على جثة شخص متوفى بالطريق العام أسفل كوبرى الـ 21 بدائرة القسم.

جانب من المضبوطات
جانب من المضبوطات

 

سرينة سيارات ممنوع تداولها
سرينة سيارات ممنوع تداولها

 

قطع غيار سيارات
قطع غيار سيارات

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة