أكرم القصاص - علا الشافعي

متحدث الرئاسة يرد على مواطنة تشعر بالخطر: مصر محروسة بعناية الله وبقيادتها الوطنية

الجمعة، 24 يونيو 2022 10:31 م
متحدث الرئاسة يرد على مواطنة تشعر بالخطر: مصر محروسة بعناية الله وبقيادتها الوطنية السفير بسام راضى
كتب محمد الجالى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
ردّ السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، علي مخاوف سيدة عبر موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، حيث علقت سيدة تدعي "عزة عبد المجيد" علي خبر استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم للفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي.
 
وكتبت السيدة علي الخبر المنشور على الصفحة الرسمية للمتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية على "فيس بوك":" تحياتى لحضرتك..  من فضلك فيه شعور وإحساس منتشر بين الناس فيه خطر على الأمن القومى ..احساس بالاحباط والخسارة وعدم الامان ...ارجوكم ساعدوا الناس وانتبهوا  ...ارفعوا وعى الناس وحاربوا اللى منتشر على السوشيال ميديا".
 
ورد المتحدث باسم الرئاسة علي تعليق السيدة برسالة طمأنة على مستقبل مصر، وهو ما حاز علي إعجاب العديد من المعلقين، الذين عبروا عن تقديرهم للمتحدث باسم رئاسة الجمهورية.
 
وجاء رد المتحدث باسم الرئاسة علي تعليق السيدة:" سيدتي الفاضلة عزة … كل من يستقرئ أحداث تاريخ مصر القديم والحديث يدرك تمامًا ان "مصر محروسة" بعناية الله تعالى بالحفظ والرعاية والحماية لمصر وأهلها من كل سوء ومكر وكيد وعدوان …. مصر دائماً محروسة بقيادتها الوطنية الشريفة ورجالها المخلصين وشعبها العظيم …. ومهما تكالبت عليها الاحداث الجسام والمؤامرات المعقدة الجسيمة من الخارج أو الداخل، دائماً ما تنتصر على كل ما واجهته من ظروف ومصاعب…. مصر دائمًا محروسة بحفظ الله المليك المقتدر رغم طمع الطامعين وحقد الحاقدين ومكر الماكرين … وصدق الله عز وجل الذي قال في محكم آياته على لسان سيدنا يوسف عليه السلام: {ادْخُلُوا مِصْرَ إِن شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ}، وصدق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عندما قال عن أهل مصر: إنهم في رباط إلى يوم القيامة".
 
92529236-f42b-4fe6-8e16-66a8e5cb6746
36989f71-dfb0-47b6-a5e8-c6193de9e1f2
 

 

dbe80752-d787-4c40-a771-878dbf7c6898
 

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة