ضربت موجة من الحرارة الشديدة العالم في الأيام القليلة الماضية، والغريب في الأمر هو تأثر عدد من البلدان المعروفة بدرجات حرارتها المنخفضة منذ بدء التكوين في السجلات كأمريكا وكندا.
وأرجع العلماء وخبراء هيئة الأرصاد الجوية ارتفاع درجات الحرارة في كندا وأمريكا وغيرها من العديد من الدول الأوروبية إلى ما يسمي بـ "القبة الحرارية"، والتي على غرارها تم إغلاق المدارس ومراكز تلقيح كورونا.
وقال مسئولون كنديون إن 233 شخصا على الأقل لقوا حتفهم فى مقاطعة "بريتيش كولومبيا" خلال موجة الحر التاريخية التى تشهدها البلاد.
وذكر تليفزيون "سى إن إن" الأمريكى اليوم الأربعاء، أنه تم تسجيل هذه الوفيات منذ يوم الجمعة الماضى، مشيرا إلى أن درجات الحرارة سجلت معدلات قياسية لليوم الثالث على التوالي حيث وصلت في قرية "لايتون" بمقاطعة "بريتيش كولومبيا" إلى 49.5 درجة مئوية.
وقال مسؤولون إن درجة الحرارة في ليتون في مقاطعة "بريتيش كولومبيا" ارتفعت إلى 46.6 درجة مئوية، محطمة بذلك الرقم القياسي المسجل قبل 84 عاما.
ارتفاع درجات الحراة فى أمريكا
الهروب من الطقس السيئ فى كندا
البحر الملاذ الأخير من قيظ الصيف
طقس سئ يضرب أمريكا وكندا
الهروب إلى الماء لتلطيف درجات الحرارة
ارتفاع غير مسبوق من درجات الحرارة
ارتفاع درجات الحرارة
الشواطئ تستقبل زوارها
الهروب إلى البحر
ارتفاع درجات الحراة
ارتفاع درجات الحرارة فى أمريكا وكندا
الهروب إلى البحر
ارتفاع درجات الحرارة فى كندا
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة