أكرم القصاص - علا الشافعي

الحب للحبيب الأول.. لوبيز وأنجلينا تتخطيان الأزمات بإعادة علاقات سابقة

الإثنين، 14 يونيو 2021 07:00 م
الحب للحبيب الأول.. لوبيز وأنجلينا تتخطيان الأزمات بإعادة علاقات سابقة انجلينا جولى وجينيفر لوبيز
ذكى مكاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يومًا تلو الآخر يثبت مشاهير هوليوود أنهم بمجرد انفصالهم وتعرضهم لأزمات عقب الابتعاد عن شريك حياتهم يعودوا على الفور إلى شركاء حياتهم السابقين بسرعة كبيرة، ما بين صداقة تهون عليهم مثلما حصل مع أنجلينا جولي التي استعادت علاقتها بسرعة مع أول أزواجها جون ميلر أو حتي جينيفر لوبيز التي ما أن انفصلت عن اليكس رودريجيز حتي عادت لقصة حبها مع بن افليك مما يدلل على أن تلك الفترة بمثابة موسم العودة إلى الحب الأول مهما مر عليه من سنوت مثلما يظهر خلال السطور التالية.

جينيفر لوبيز وبن أفليك

القصة بدأت مع جينيفر لوبيز التي أعلنت انفصالها عن اليكس العام الجاري، ورغم تأكيد كثيرين أن النجمة الشهيرة ستجد صعوبة في إيجاد شريك مثالى من جديد إلا أنها وجدت ضالتها في العودة لـ بن افليك، حيث استعاد الثنائى بريقهما معاً، وهي المفاجأة التى أذهلت الجميع ممن اعتقدوا بأن علاقتهما انتهت تمامًا خاصة مع مرور أكثر من 18 عامًا على انفصالهما فى عام 2004.

 

لوبيز وبن افليك
لوبيز وبن افليك

 

 

لوبيز وبن افليك 1
لوبيز وبن افليك 

 

أنجلينا جولي تزور أول أزواجها

المفاجأة الأكبر كانت مع انجلينا جولي والتى صرحت أكثر من مرة أن أغبي قرار اتخذته هو انفصالها عن زوجها الأول جوني لي ميلر، والتى انفصلت عنه عام 1997 أى قبل 24 عام ما يقرب من ربع قرن، إلا أن تلك السنوات لم تنسها المحبة التى تكنها له بمجرد تعرضها لضربات متتالية مؤخرًا من براد بيت سواء عن طريق فوزه فى المحكمة بحضانة مشتركة للأبناء رغماً عنها أو مع ارتباطه بالممثلة الصاعدة اندرا داي.

انجلينا بدورها رصدتها عدسات المصورين أثناء تواجدها فى نيويورك وهي تخرج من عمارة يسكن فيها زوجها الأول، وهو ما أثار التكهنات حول ما إذا كان الأمر مجرد صداقة أم يستعيد الثنائى علاقتهما الرومانسية من جديد.

 

انجلينا جولي تخرج من منزل زوجها الأولي
انجلينا جولي تخرج من منزل زوجها الأول
 
 

 

 

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة