وأوضح الدليمى، وفق البيان، أن "الوزارة تضع كافة إمكاناتها في خدمة النازحين وتدعم كل جهد يعمل على تخفيف كاهل العناء عن أهلنا في تلك المخيمات لضمان عودة آمنة وكريمة للذين نزحوا نتيجة الصراع مع (داعش) وإعادة دمجهم فى سلك التعليم، مشيرا إلى أن الحكومة حريصة على تذليل الصعاب التي تواجه هذه الشريحة ليتمكنوا من الحصول على خدمات تعليمية متميزة".


وأضاف "أن وزارة التربية العراقية ستعمل سوية على إنقاذ أطفال العراق من الفكر الداعشي الذي حاول قتل الطفولة قبل كل شيء".
بدورها، أكدت إيرينا فوياشكوفا على "أهمية تنفيذ مشاريع تنموية وتربوية مستدامة تستهدف النازحين والمجتمع المضيف، بما يحقق التعافي المجتمعي ، معربة عن واستعدادهم التام لدعم الوزارة في تنفيذ خططها وبرامجها التطويرية لخلق نظام تربوي متطور".