وأشار إلى أن هناك 165 بلداً تم انضمامها لمبادرة كوفاكس حتى الآن، وهناك 83 بلداً تجرى مفاوضات للانضمام للمبادرة، لافتاً إلى أن المنظمة ستقدم الدعم للبلاد، وأكد ضرورة أن يتم توزيع الجرعات في البلاد لتغطى 20% من فئاتها ويكون الأولوية للفئات كبار السن والأكثر خطورة للإصابة والفرق الطبية، لافتاً إلى أن التصدى للجائحة لابد ان يكون جماعياً اذا اردنا السيطرة على فيروس كورونا.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفى الذى عقده المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، عن طريق الفيديو حول أحدث تطورات مرض فيروس كورونا المستجد (COVID-19)، لمناقشة مستجدات الوضع الإقليمي لجائحة كورونا، ومستجدات تطوير لقاح الفيروس عالميًا، وتجارب اللقاح إقليميًا والتوزيع المنصف في إطار آلية "كوفاكس".
يشارك في المؤتمر الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الدكتور أراش رشيديان، مدير قسم العلوم والمعلومات ونشرها، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط منظمة الصحة العالمية، والدكتورة نادية طلب، المستشارة الإقليمية للأمراض التي يمكن توقيها باللقاحات والتمنيع، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط منظمة الصحة العالمية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة