أكرم القصاص - علا الشافعي

هانى شاكر: انفجار بيروت أشبه بقنبلة نووية وأحزن العالم العربى كافة

الثلاثاء، 11 أغسطس 2020 11:30 م
هانى شاكر: انفجار بيروت أشبه بقنبلة نووية وأحزن العالم العربى كافة الفنان هانى شاكر
كتب أيمن رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الفنان هانى شاكر، نقيب الموسيقيين، إن هناك حزنا كبيرا يعم العالم العربى، على خلفية تفجير مرفأ بيروت يوم 4 أغسطس الماضى، بسبب حجم الدمار والخراب الذى طال العاصمة اللبنانية، فضلاً عن الشهداء الذين راحوا ضحية هذا الحادث إلى جانب المصابين، وتابع: "الانفجار كما لو كانت قنبلة نووية"، وأضاف "شاكر"، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "التاسعة"، الذي يقدمه الإعلامي وائل الإبراشي، عبر القناة الأولى المصرية، أن الحدث أثر فى العالم العربى كافة، مشدداً على أن لبنان أكبر من أى صراع طائفى، وتابع: "داخلنا حزن كبير مما حدث فى لبنان".

ولفت نقيب الموسيقيين، إلى أن الشعب اللبنانى يحب الحياة والمرح وما تعرض له يعد حدثا مؤلما، خاصة أن المواد التى أدت إلى وقوع الكارثة متواجدة فى المرفأ منذ 6 سنوات، وتابع: "أنا مستغرب".

كان الدكتور أشرف زكى نقيب المهن التمثيلية قد تقدم باعتذار رسمى للفنان الكبير هانى شاكر نقيب الموسيقيين بعد الانتقاد الحاد الذى وجهه أحمد فلوكس لـ هانى شاكر بعد وفاة اليوتيوبر مصطفى حفناوى، وخاطب أشرف زكى نظيره هانى شاكر بأن يقبل اعتذار فلوكس خاصة أن نقيب الموسيقيين رفض اعتذار فلوكس على الملأ بعد أن بث فيديو مباشر على صفحته على فيس بوك يعتذر فيه للفنان هانى شاكر .

الفنان أحمد فلوكس كان قد بث مقطع فيديو له وهو منفعل، هاجم فيه نقيب الموسيقيين هانى شاكر، لعدم اهتمامه باليوتيوبر مصطفى حفناوى الذى رحل عن عالمنا اليوم بعد صراع مع المرض، حيث قال فلوكس فى مقطع الفيديو بثه على "فيس بوك": "أبويا علمنى إن مغلطش فى حد كبير لكن أنا معرفش مصطفى حفناوى وأنا فى بلد تانية ومتابعه من 8 أيام ومحدش زاره غير تامر حسني، لأن تامر راجل وبقاله 7 أيام بيناشد حد أنه يتعالج".

وأضاف فلوكس: "دلوقتى كله بيقول الله يرحمه.. كله بمن فيهم الأستاذ الفاضل الكبير هانى شاكر اللى قال أنا معرفوش بس قلبى وجعني"، مستطردًا: "طب قلبك موجعكش وهو مش لاقى مستشفى تستقبله وهو عنده جلطة فى مخه".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة