أكرم القصاص - علا الشافعي

المعلومات الكاملة عن وسام الاستحقاق فى 10 نقاط

الثلاثاء، 30 يونيو 2020 03:01 م
المعلومات الكاملة عن وسام الاستحقاق فى 10 نقاط وسام الاستحقاق
كتب:محمد إسماعيل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
 
 
نشر موقع رئاسة الجمهورية معلومات هامة حول وسام الاستحقاق حيث أشار إلى أنه أنشئ بالقانون رقم ٥٢٨ لسنة ١٩٥٣ المُعدَّل بالقانون رقم ١٢ لسنة ١٩٧٢ .
وفيما يلى أبرز المعلومات حول الوشاح:
١-يختَّص به رئيس الجمهورية، ويُمنَح للمصريين والأجانب الذين يؤدون للبلاد خدمات نافعة. 
٢-يشتمل "وسام الاستحقاق" على خمس طبقات: الطبقة الأولى (الوشاح الأكبر)، والثانية، والثالثة، والرابعة، والخامسة. 
٣-يكون منح كل طبقة بحسب الخدمة التي يؤديها من يُمنَح له، مع تقدير درجته الاجتماعية، وتُقدَّم كل طبقة من "وسام الاستحقاق" على ما دونها من "وسام الجمهورية".
 
٤-أصحاب الوشاح الأكبر يحملون رصيعة على صدرهم من الجهة اليسرى، ويتّشحون من اليمين إلى اليسار بوشاح عرضه ١٠ سنتيمترات من الحرير الأحمر المتماوج بحاشيتين باللونين الأبيض والأسود، ويكون في نهاية الوشاح وسام مماثل لوسام الطبقة الثالثة.
٥-أصحاب الطبقة الثانية يحملون على صدرهم من الجهة اليمنى رصيعة أصغر من رصيعة الطبقة الأولى، ويُقلَّدون وسامًا مماثلًا لوسام الطبقة الثالثة يُعلِّقونه في رقبتهم بشريط من لون الوشاح.
٦-أصحاب الطبقة الثالثة يُقلَّدون وسامًا يُعلِّقونه في رقبتهم بشريط من لون الوشاح.
٧-أصحاب الطبقة الرابعة يحملون على صدرهم من الجهة اليسرى وسامًا أصغر من وسام الطبقة الثالثة، يكون مُعلَّقًا بشريط من لون الوشاح وموشّى بِوُرَيْدَة (روزيت).
٨-أصحاب الطبقة الخامسة يحملون على صدورهم من الجهة اليسرى وسامًا أصغر من وسام الطبقة الرابعة، يكون مُعلَّقًا بشريط من لون الوشاح.
٩-الرصيعة عبارة عن نجمة خماسية الشكل من الفضة المؤكسدة، فوقها نجمة أخرى خماسية من الفضة المُذهَّبة، يتوسطها قرص مستدير من الذهب مكتوب في وسطه "الاستحقاق" بالذهب فوق مينا زرقاء، وتحدّه دائرتان من المينا البيضاء عليها نقاط صغيرة مُذهَّبة.
١٠-أما الوسام فيكون مماثلًا للرصيعة ولكن بحجم أصغر، ويتصل بالوشاح معلقًا بمشبك مُحلّى بالمينا الزرقاء وقد رُكِّب عليه "الصقر" في وضع زخرفي.
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة