أكرم القصاص - علا الشافعي

تنضيف الشقة والكوافير.. مشاهد ما تعرفهاش غير البنات ليلة العيد

السبت، 23 مايو 2020 08:00 م
تنضيف الشقة والكوافير.. مشاهد ما تعرفهاش غير البنات ليلة العيد كحك العيد
كتبت شيماء سمير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

طقوس اعتدنا على القيام بها بمجرد قدوم الأعياد، حيث شراء ملابس العيد ووضع قائمة من الأماكن التي يمكننا زيارتها خلال الإجازة التي ننتظرها كل يوم، سواء لزيارة الأقارب وصلة الرحم، أو حتى التنزه في الحدائق والاستمتاع بالمناظر الطبيعية، إلا أن الأمر سيختلف كثيرًا هذا العام، إلا أن هناك بعض الطقوس التي تعيشها الفتيات مع كل عيد لن تختلف يبدو أنها لن تختلف أبدًا مهما اختلف الاحتفال بالعيد نفسه، تلك التي نستعرضها في السطور التالية.

تنضيفة العيد

تنضيفة العيد
تنضيفة العيد

بمجرد الاستعداد لقدوم العيد تبدأ الفتيات في تقمص دور "سيدة" في فيلم "نحن لا نزرع الشوك"، حيث تنظيف المنزل بشكل مبالغ فيه بكل تفاصيله، بداية من الأرضيات والحوائط والملابس وكل ما يحتوي عليه المنزل.

عمل الكحك

كحك العيد
كحك العيد

تجمع الأسرة لعمل كحك العيد من الطقوس السنوية التي تحرص عليها الكثير من الاسر المصرية، فتجد الأسرة الفتيات تجمعن حول منضدة كبيرة لنقش الكحك والبسكويت، ورغم أن بعض الأسر تقوم بذلك قبل أيام من نهاية رمضان إلا أن بعض الأسر تؤجل الخطوة حتى ليلة الوقفة خاصة إذا كانت ستخبزه فى فرن المنزل.

الكوافير هيبقى في البيت

الكوافير
الكوافير

الذهاب إلى الكوافير ليلة العيد من الطقوس التي تهتم بها الفتيات سواء لصبغ شعورهن أو قصه وتغيير مظهرها المعاتد، لاستقبال العيد بمظهر لائق والاحتفال به على طريقتهن الخاصة، ولكن نظرًا للظروف الحالية ستضطر الفتيات للاهتمام بجمالهن في المنزل بدلًا من الذهاب إلى صالونات التجميل والاستعانة بخبرات بعضهن البعض فى ذلك.

تركيب الستاير

كي الستائر وتركيبها من "الخناقات" الرسمية في أغلب المنازل المصرية قبل العيد، لما تتطلبه من مجهود وتعب، فتج أن آخر ما تفكر به الفتيات قبل العيد هو تركيب الستائر في مكانها ليلة العيد.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة