حسن شاكوش: أغانى المهرجانات فى البداية كانت "دب طخ" وما أقدمه أغانى شعبية

الإثنين، 02 مارس 2020 11:21 م
حسن شاكوش: أغانى المهرجانات فى البداية كانت "دب طخ" وما أقدمه أغانى شعبية حسن شاكوش
كتب أيمن رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعرب مطرب المهرجانات حسن شاكوش، عن رفضه تسمية الأغانى التي يقدمها بأغانى المهرجانات، مشدداً على أنها أغانى شعبية، وتابع:"أنا رافض كلمة مهرجان دى..هى أغانى شعبى..أحنا منطقة شعبية في بولاق تعتمد على الجمهور وكان بنغنى الأغانى دى في البداية للناس البسيطة الغلبانة اللى شبهنا وعلشان كدا سمنها مهرجان رغم أنها أغانى شعبى.. نعم في البداية كنت بتسمع مزيكا بس والناس كانت تهيبر لأنها كانت دب طخ".

وأضاف "شاكوش"، خلال حواره ببرنامج "على مسئوليتى"، الذى يقدمه الإعلامى أحمد موسى، عبر قناة "صدى البلد"، أنه لم يدرس مزيكا في حياته ولم يكن لديه وعى بالمقامات، واعتمد على أداء المواويل في صغره، وتابع:"كنت أروح الأفراح وأقعد قدام المطربين وأركز معاهم لحد ما أنام على نفسى وأخواتى يدورى عليا ويروحونى على البيت".

وأشار "شاكوش"، إلى أنه تعرض للمضايقات من مطرب في بداية حياته وكان يستهزى به، وتابع:"تلف الأيام وهو يدور عليا علشان أشغله معايا.. ورحمة أمى شغلته وسامحته لأنى أنا متربى".

وكان كشف مطرب المهرجانات حسن شاكوش، عن السبب الذى دفعه إلى ترك لعب كرة قدم والتوجهه للغناء، مشيراً إلى أنه تعرض إلى ضغوط كبيرة وظلم كثير، خلال مسيرته الكروية، أنتهت باستغناء نادى سمنود عنه، رغم أنه كان لاعب محترف ويشيد به الجميع.

وأضاف "شاكوش"، خلال حواره ببرنامج "على مسئوليتى"، الذى يقدمه الإعلامى أحمد موسى، عبر قناة "صدى البلد"، " أخر مباراة لعبتها مع نادى سمنود اتهزمنا وقرر المدير الفني الاستغناء عنى وبعدها بأربع أيام والدى توفى، وتابع:"والدى كان صوته جميل جداً وكان يشجعنى على الاستمرار في لعب الكرة والغناء رغم أننا صعايدة.. وجدى كان بيقول لأبويا لو غنيت هطخطك بالنار".

ولفت "شاكوش"، إلى أنه كان يتمنى اللعب في الأهلى أو الزمالك أو الإسماعيلى ولذلك بذل مجهوداً كبيراً، وتابع:"كنت بشتغل مع أخويا في محل بلاستيشن علشان أقدر أكمل في الكرة"، مشيراً إلى أن وفاة والده كانت نقطة تحول في حياته وأخذ بنصيحته واستمر في الغناء حتى حقق حلمه.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة