"لو أنت مغترب ابعت لنا صورتك فى الغربة وأكتر حاجة وحشاك فى مصر" مبادرة دشنتها خدمة صحافة المواطن عبر القنوات الرسمية لـ”اليوم السابع” على مدار الأيام الماضية، والتى شارك بها آلاف من المصريين المهاجرين والمغتربين حول العالم.
وانهالت المشاركات بالصور والرسائل على "اليوم السابع" للمصريين بالخارج والذين أكدوا فى مجمل رسالتهم أن أكثر حاجة وحشاهم فى مصر هى مصر كلها بأهلها وشوارعها وأكلها ودفئها.
مشاركات المصريين المغتربين والعاملين فى الدول العربية جاءت فى المقدمة، فقد شارك آلاف القراء من العواصم العربية فى مبادرة "اليوم السابع" ومن دبى أرسل العشرات صورهم مؤكدين على ذكرياتهم التى لا تنسى فى مصر.
وقال القارئ محمد حربى مهندس برمجيات، المكان ومقيم فى دبى، "أكتر شىء وحشنى فى مصر هم أهلى وأصحابى، كلهم بجد أكتر من أخواتى، مصر فيها دفء غريب مش موجود فى أى مكان تانى".
دبى
ومن السعودية استقبلت خدمة صحافة المواطن مئات الصور والتى حرص القراء فيها على الدعوة لمصر من الحرم المكى والمسجد النبوى، وقال القارئ فرحات هاشم "أكتر حاجة وحشتنى فى مصر الروح فى الشارع ووسط الناس الطيبين.. والجلوس مع أمى والحديث معها، والأروع المشى فى الأراضى الزراعية بعد الفجر وشم نسيم الصباح فى الريف المصرى الجميل".
السعودية
ومن السعودية إلى الكويت، والتى شارك منها عشرات المواطنين صورهم وقال القارئ أيمن هتلر: أكتر حاجة واحشانى فى مصر لمة العيلة فى يوم الجمعة واللى مافيش زيها فى أى حتة بالعالم".
الكويت
وشارك أيضا من العاصمة الأردنية عمان الكثير من القراء ومنهم نبيل محمد السيد النجار من مصر وقال أكتر حاجة وحشتنى فى مصر أبويا وأمى وأخواتى".
ا
المصريون فى كل العواصم الأوربية، شاركوا فى مبادرة "اليوم السابع" وحرص الكثير من القراء على مشاركة صورهم، فمن فرنسا أرسلت القارئة جيهان جادو وتعيش فى مدينة فرساى بفرنسا صورها، وقالت "نيلها وصوت الأذان وصحابى بتوع زمان وكل حاجة فى مصر حلوة" أكتر حاجة وحشانى فى مصر.
فرنسا
فرنسا
ومن فرنسا نطير على أسبانيا، حيث شارك الكثير من المصريين فى مبادرة اليوم السابع ومنهم القارئ عبدالرحمن علام وقال: "أكتر حاجة وحشانى فى مصر هو الشعب المصرى".
إسبانيا
ومن سويسرا أرسل القارئ إسماعيل عقل رسالة لكل المغتربين، وقال عبر مبادرة اليوم السابع "أكتر حاجة وحشانى فى مصر هى مصر وبستغرب من اللى بيقول فول وطعمية ومحشى أو حتى يحدد شخص غال عنده، الغربة تمنها غال أوى أغلى من أى مال باختصار الغربة هى جنة الحمقى، أما الوطن فكما قال أحمد شوقى وطنى لو شغلت بالخلد عنه، نازعتنى إليه فى الخلد نفسى".
انجلترا
"ومن عواصم القارة العجوز إلى القارة الدولة أستراليا، حيث شارك الكثير من المهاجرين والمغتربين المصرية من المدن الأسترالية وأرسل محسن يوسف صورة من أمام شاطئ little Bay بالعاصمة سيدنى وقال "هاجرت لأستراليا منذ 22 عاما أكتر حاجة بتوحشنى قعدتى مع ماما وأخواتى والشاى بالنعناع بعد العصرية والتمشية بالليل على كورنيش بالعجوزة".
مشاركات أمريكا كانت كثيرة ومتعددة ومنها مشاركة مينا فوزى، بصور له من نيويورك عبر خدمة "صحافة المواطن"، ضمن مبادرة "اليوم السابع"، (لو أنت مغترب قولنا إيه أكتر حاجة وحشاك فى مصر)، وقال القارئ: أكثر حاجة وحشانى فى مصر الناس وحشانى الطعمية.
مشاركات القراء وصلت إلى الجانب الآخر من الكرة الأرضية وتحديدا إلى الصين أرسل القارئ محمد بلال، صور له من الصين عبر خدمة صحافة المواطن، ضمن مبادرة "اليوم السابع"، (لو أنت مغترب قولنا إيه أكتر حاجة وحشاك فى مصر).
وقال القارئ: "أكتر حتة وحشتنى فى مصر طبعا بيتنا وأبويا وأمى وزوجتى وأولادى، ومصر كلها القاهرة بتفاصيلها تمشية وسط البلد وآيس كريم العبد فطار الفول على العربية وعشوة حلوة.
الصين
كانت "اليوم السابع" دعت قراءها المصريين المغتربين فى أنحاء العالم بالمشاركة فى المبادرة التى أطلقتها الجريدة "لو أنت مغترب ابعت لنا صورتك فى الغربة وأكتر حاجة وحشاك فى مصر عبر رقم واتس اب اليوم السابع 01280003799، كما تدعو القراء المشاركة فى الهاشتاج الذى أطلقته على موقع توتير بعنوان " #أكتر_حاجة_وحشانى_ف_مصر.
وطالبت القراء بإرسال صورة شخصية من البلد التى تقيم فيها، وإن كنت تمتلك علما لمصر فى بيتك ببلاد الغربة ارسل صورتك مع العلم، واكتب لنا فى رسالة قصيرة أكثر شىء مفتقده فى مصر سواء كان مكان أو أغنية أو أكلة أو طقس معين، أكتب لنا عن ما تشعر تجاهه بالحنين فى مصر وأرسل الصورة والرسالة من خلال رقم واتس آب اليوم السابع خدمة صحافة المواطن على الرقم 01280003799 وقولنا إيه أكتر حاجة وحشاك فى مصر.
ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكاواهم ومشاكلهم، ومواهبهم ومقالاتهم من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك". لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة