أكرم القصاص - علا الشافعي

"تقى" تشارك صحافة المواطن برسوماتها وتحلم بأكاديمية خاصة لتعليم الأطفال

الخميس، 16 أغسطس 2018 04:00 ص
"تقى" تشارك صحافة المواطن برسوماتها وتحلم بأكاديمية خاصة لتعليم الأطفال إحدى رسومات القارئة
كتب رامى محيى الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شاركت القارئة تقى إبراهيم عودة، البالغة من العمر 20 سنة من أهالى طوخ بمحافظة القليوبية، وتدرس فى كلية دار العلوم جامعة القاهرة صحافة المواطن بموهبتها فى الرسم.

 

وقالت القارئة: من صغرى وأنا بحب الرسم والتلوين كنت بستنى حصة الرسم كل أسبوع وكراسة الرسم ماكنتش بتفارق شنطتى أبدا، كنت برسم والكل فى الفصل ينبهر برسمى، حتى المس بتاعتى كانت تاخد رسوماتى عشان تحتفظ بيها أو تعلقها، كنت ببقى فرحانة بكده جدا.

 

وتابعت القارئة: أخدت شهادات تقدير على موهبتى دى فى مدرستى الإعدادية وكنت بتكرم فى المدرسة، لما دخلت الثانوية بدأت انشغل أكتر بالمذاكرة وأهملت الرسم لفترة، بس دا ميمنعش إن بيجى وقت أرسم فيه تانى، دخلت الكلية وابتديت أشوف الحاجات اللى أنا شاطرة فيها وبحبها، وأطور من نفسى فيها مسكت ورقة وقلم وابتديت أرسم بورتريه، نزلتها على الفيس بوك ولقيت ناس كتير انبهرت بيها وشجعتنى أكمل فى الموضوع دا، ومن هنا رسمت حلم جديد ليا، طورت من نفسى وكانت ماما بتشجعنى كتير هى وأخويا.. أخويا ده ليه فضل كبير عليا بصراحة استحملنى كتير هو اللى كان بيجبلى كل أدواتى والألوان، كان مؤمن بيا وبحلمى، ومستعد يعملى أى حاجة عشان يوصلنى لحلمى ده، وطبعا برضوا صحابى ليهم فضل كتير وشجعونى، اتعلمت وكنت بشوف فيديوهات تعليمية على اليوتيوب وروحت كورس.

 

وأشارت القارئة أنها تحلم أن تكون رسامة مشهورة تتقن جميع فنون الرسم وأن تنشئ أكاديمية خاصة بها تعلم فيها الأطفال الرسم بأنواعه.

 

إحدى رسومات القارئة (1)
إحدى رسومات القارئة

 

إحدى رسومات القارئة (2)
إحدى رسومات القارئة

 

إحدى رسومات القارئة (3)
إحدى رسومات القارئة

 

إحدى رسومات القارئة (4)
إحدى رسومات القارئة

 

إحدى رسومات القارئة (5)
إحدى رسومات القارئة

 

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة