نصادف فى حياتنا بعض الأشخاص الذين نطلق عليهم "السن مش باين عليهم"، فمهما رأيتهم تجدهم لا يكبرون لتمر الدنيا من حولهم ولا يزدادوا إلا جمالًا، وهذا ما ينطبق على لاعب الكرة السابق والعارض العالمى ديفيد بيكهام، نجم المنتخب الإنجليزى، والمعروف فى العالم أجمع بأناقته وخطفه لقلوب الحسناوات بوسامته المدعمة بثقافة واحترام كبير لزوجته مطربة البوب فيكتوريا آدامز، ليعلن عدم اعترافه بعامل الزمن وخير شاهد على ذلك نيمار نجم المنتخب البرازيلى.
بيكهام ونيمار
ويستعرض "اليوم السابع" بعض الصور التى تظهر التطور فى شكل نيمار وتكشف مدى ثبات وسامة بيكهام على مر السنوات، ليتوقف الزمن عند بيكهام وهو فى الـ23 من عمره ليبقى بكامل وسامته خلال تلك السنوات.
بيكهام ونيمار
وأظهر بيكهام ثبات فى الوسامة منذ بدء مشواره الاحترافى مع المان يونايتد عام 1994 أى ونيمار فى الثانية من عمره لكونه من مواليد عام 1992، ويظهر فارق السن فى الصورة الأولى التى جمعت نيمار وهو فى طفولته ببيكهام حيث كان الأول من عشاق الأخير وأشد معجبيه ولهذا حرص على لقاءه والتقاط صورة تذكارية معه.
بيكهام ونيمار
وتوالت الصور التى تبادلها نيمار مع بيكهام والتى تظهر ما بينهما من علاقة طيبة استمرت لسنوات طويلة، لتغيرت فيها ملامح نيمار بينما حافظ بيكهام على موقفه، رغم بلوغة عامة الـ43، فظل كما هو منذ أن كان نيمار طفلًا حتى بعد أن أصبح رجلًا فى 26 من عمره، بل نجمًا للمنتخب البرازيلى.
بيكهام ونيمار
بيكهام ونيمار
بيكهام ونيمار
بيكهام ونيمار
بيكهام ونيمار
بيكهام ونيمار
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة