حتى بيونسيه مش لاقية ستايليست.. حكاية فنانات رفضت بيوت الأزياء التصميم لهن

الأربعاء، 11 أبريل 2018 05:00 م
حتى بيونسيه مش لاقية ستايليست.. حكاية فنانات رفضت بيوت الأزياء التصميم لهن  فنانات عالميات
كتبت: مارينا عادل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ليس كما يعتقد الكثير أن لكل من نجمات هوليوود  مصمم أزياء أو مصممة خاصة بها، تكون وظيفتهم تصميم لهن كل الفساتين الخاصة بالحفلات والتكريمات العالمية، فهذا الاعتقاد خاطئ، فالكثير منهن ليس لديهن من يساعدهن مما يدفعهن للاعتماد على أنفسهن، إما بان تكون الفنانة استايلست نفسها، أو تطرح خط أزياء خاص بها، وفى هذا التقرير تعرف على هؤلاء الفنانات والأسباب التى تدفعهن إلى عدم الحاجة إلى ستايليست.

1.ميليسا مكارثى:

ميليسا مكارثى
ميليسا مكارثى

بسبب وزنها، فهى دائماً تتعرض لرفض مصممى الأزياء لها، ولم يحدث الأمر معها مرة أو مرتين، بل أكثر من 6 مصممي أزياء احتاجت مكارثى لهم وكان ردهم "لا" لن نستطيع مساعدتك، حتى أنها فكرت فى انتاج خط أزياء باسمها مخصص للأزياء ذات الأحجام الكبيرة.

2.برايس دالاس هوارد:

برايس دالاس هوارد
برايس دالاس هوارد

عندما سئلت من إحدى المذيعات من هى مصممة أزيائها، لم تتردد برايس عن قول إنه ليس لديها أى مصمم أو مصممة أزياء، وأنها دائماً تلجأ إلى المحلات التجارية لكى تختار لنفسها بعض من الفساتين لكى ترتديها أثناء المهرجانات والحفلات. 

3.أوكتافيا سبنسر:

أوكتافيا سبنسر
أوكتافيا سبنسر

فى عام 2012، عندما دوى اسم سبنسر فى الميكروفون لتكريمها، لم تظهر سبنسر وتأخرت فى تسليم الجائزة، وذلك بسبب أنها كانت تبحث عن فستان كى ترتديه فى تكريمها، ولأنها انتظرت الكثير من مصممى الأزياء ولم يأت أحدهم، فاضطرت للتأخير بحثاً عن أى فستان يمكنها ارتداءه من الأسواق العادية.

4.راتشيل بلوم:

راتشيل بلوم
راتشيل بلوم

عام 2017، رفض العلامة التجارية جوتشى بتصميم أحد الفساتين لها وذلك لأن مقاسها ليس صفراً، أى أنها لا تلائم الأحجام التى وضع شروطها جوتشى للتصاميم الخاصة، فأضطرت إلى شراء أحد الفساتين من نفس بيت الأزياء وتكلفت حوالى 4000 دولار.

5.بيونسيه:

بيونسيه
بيونسيه

من المؤكد أن كل بيوت الأزياء تتمنى الفرصة لتأتى كى تصمم لبيونسيه أى من القطع التى ترتديها فى الحفلات، ولكن فى إحدى حفلات بيونسيه، اعترفت بأن بيوت الأزياء رفضت أن تتعاون معها وذلك بسبب لونها ، إلى جانب أنها من الفتيات "الكيرفى"، فقد عانت وقتها من التعصب الشديد.

 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة