شارك وزير الداخلية الفرنسى اليوم الأربعاء، مع وزير الثقافة والفيلسوف الفرنسى برنارد هنرى ليفى، ) و رئيسة إقليم فرنسا دى فاليرى بيريس فى مسيرة صامتة بباريس، تخليدا لذكرى ميراى نول.
وتعتبر ميراى نول امرأة يهودية تبلغ من العمر 85 عامًا قتلت فى منزلها فى ما تعتقد الشرطة أنه كان هجوم معادى للسامية، حيث تم العثور على جثتها محروقة جزئيا، وكانت فرت من الترحيل الجماعى لليهود من باريس خلال الحرب العالمية الثانية ، فى شقتها الصغيرة بشرق المدينة فى 23 مارس.
وكانت مصادر قضائية فرنسية، قالت أمس الثلاثاء، إن الجهات القضائية وجهت تهمة القتل العمد ومعاداة السامية لشخصين، بعد 3 أيام من وفاة السيدة
ونقلت صحيفة "20 مينوت" الفرنسية، نقلا عن المصادر نفسها، أن الشخصين يواجهان تهمة "القتل العمد على أساس الانتماء الحقيقى أو المفترض للضحية إلى دين"، ووُضع المتهمان فى مكان الاحتجاز الخاص بالمحاكمة، وفقا لمقتضيات طلبات مكتب المدعى العام فى باريس.
العلم الإسرائيلى خلال التظاهرات
تظاهر مواطنو فرنسا
تواجد الموطنون الفرنسيون
جانب من تظاهرات فرنسا
مارين لوبان مرشحة الرئاسة الفرنسية السابقة
مواطنة فرنسية خلال التظاهر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة