كشف مصدر بأحدى شركات المحمول، أن تشغيل رخص الهاتف الأرضى الإفتراضى فى النصف الثانى من 2018، حيث تبحث الشركات اجراءات تشغيل الرخص مع الشركة المصرية للاتصالات المالكة للبنية التحتية.
فيما قال مصدر أكد مصدر أخر على أهمية تشغيل الخدمة و التى تساعد الشركات على تقديم خدمات متكاملة.
و طرحت الحكومة 3 رخص للهاتف الثابت لشركات المحمول لتقديم الخدمة إلى جانب الشركة المصرية للاتصالات المشغل الوحيد لها فى السوق المصرية، واشترت الشركات الثلاثة هذه الرخص فى منتصف أكتوبر 2016، بقيمة 11.2 مليار دولار للرخصة الواحدة ضمن إطار الترخيص الموحد للاتصالات الذى كان يشمل رخص الجيل الرابع إضافة إلى رخص الاتصالات الدولية.
كان المهندس مصطفى عبد الواحد قد كشف لليوم السابع فى وقت سابق، أن الجهاز سيمنح شركات المحمول حيز ترقيمى للهاتف الثابت عند بدء تشغيل الخدمة يصل إلى 3 مليون خط بالقاهرة والإسكندرية و300 ألف خط بالمحافظات.
وقال أن شركات المحمول بدأت التجارب الخاصة برخص الهاتف الأرضى الافتراضى عبر شبكة المصرية للاتصالات و أن هناك شركات حققت تقدما فى التجارب وأخرى مازالت فى البداية.
وأضاف عبد الواحد، أن أرقام الخدمة الموجودة مع الشركات حالياً ليس نهائى فهو خاص بالتجارب التى تجريها الشركات.
وقال عبد الواحد أنه لا توجد أى شكاوى رسمية خاصة ببدء تشغيل رخص التليفون الأرضى لشركات المحمول، فالأمر مازال قيد المناقشات بينها وبين المصرية للاتصالات.
عدد الردود 0
بواسطة:
mahmoud
كويس لخلق المنافسه فى السوق وانهاء حالة الاحتكار
وياريت يبدأوا بتركيب بوكسات جديده وتصليح البوكسات المتهالكه والكابلات وتعيين فنيين صيانة بحق وحقيق وذلك لمنع الاعطال المتكرره وضمان جودة وثبات الخدمه
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
هناك شكاوى مقدمة لديكم و تجاوزت المدة القانونية ولم يتم حلها
اين المراقبة على الشركات علما بان هناك شكاوى كثيرة جدا مسجلة لديكم والرد دائما بان الشكوى مازالت قيد الفحص والتحقيق ولماذا لم نسمع اخبار عن قرارات الجهاز القومى اذا تم تجاوزت المدة القانونية لحل الشكوى
عدد الردود 0
بواسطة:
بولس
مشاكل المصريه للاتصالات
بسبب الاحتكار الذي لا معني له تجد أن العملين بالسنترال من بدايه مدير السنترال الي أصغر موظف تجدهم يتعاملون مع العملاء وكأن العملاء هم من يعملون لديهم وليس العكس ولا تجد ألا الغطرسه وسوء المعامله و ذلك لانهم يعلمون جيدا ان العميل هو من يحتاج أليهم ولا أعرف لماذا حتي الاّن لماذا تشعر ان الموظفون من حقبه غابره عفا عليها الزمن ؟؟ البلد لن تتطور حتي نتخلص من هذه العقليه ولابد من أتاحه منافسه حقيقيه حتي تتقدم هذه البلد