هشام النجار الخبير فى شئون الجماعات الاسلامية قال ل"اليوم السابع" أن العلماء بالمملكة العربية السعودية لديهم ردود قوية للغاية على جماعة الإخوان ولديهم ملاحظات على حسن البنا وسيد قطب، حيث يعتبرون أن لديهم انحرافات عقائدية، مشيرا إلى أن حالة التحفظ التى أحيطت بتصريحات مفتى المملكة العربية السعودية تكشف أن هناك رغبة بعدم تحميل القضية طابع الصراع الطائفى أو الدينى.
كان عبد العزيز الشيخ المفتى العام للمملكة العربية السعودية قال فى تصريحات نشرتها صحيفة الحياة مؤخرا حول فتاوى أطراف من جماعة الاخوان ضد المملكة ودورها فى المنطقة بعد البيانات الأخيرة التي أصدرتها مع عدد من الدول الإسلامية :"على المسلمين تقوى الله،وأن يكون منهجهم واضحا من الكتاب والسنة ويجب ألا يكون هناك غلو ومغالطات ،ويجب أن يكون هناك منهج واضح بالعمل بكتاب الله"
وأضاف:"أدعو الإخوان وغيرهم ألا يتعصبوا لآراء الأشخاص، وأن يكونوا خلف الكتاب والسنة.
عدد الردود 0
بواسطة:
حفاة الوطن
فى كل صلاة نقول اهدنا الصراظ المستقيم ومع ذلك يصر الاخوان على طريق المغضوب عليهم والضالين
الصراط المستقيم واضح وهو الذى يتبعه غالبية المسلمين ممن يحبون الخيير لاخوانهم المسلمين حقا بينما من سموا انفسهم اخوان مسلمون هم فى الحقيقة خوان المسلمين والله لا يحب كل خوان كفور فهم اقرب الى الفكر الصخيونى العنصرى المتشدد حيق يعتبرون انفسهم شعب الله المختار رغم انهم اشرار وحتى الطريقة التى يتبعها الاخوان قديمة وعفى عليها الزمن وهى استغلال الدين لخداع الناس وقد سبقهم فى هذا من بنوا مسجد ضرار وقالوا انه من اجل الفقراء والمساكين وانهم يريدون الجنة وشهد الله انهم كاذبون فامر رسول الله صلى الله عليه وسلم بهدم المسجد فقام الصحابة بهدمه واحراقه لانه يستخدم لنفريق المسلمين والضرار بهم وكذلك يفعل الاخوان المجرمون ويستحقوا نفس المصير
عدد الردود 0
بواسطة:
اهبلاوى
مصسية الاخوان ان كل شئ عندهم اربعة حتى اركان الاسلام فهم لايعملوا بالركن الاول من الاسلام
اركان الاسلام عند الاخوان اربعة فقط ثلاة وزكاة وصيام وحج ولهذا فهم مفلسون فالركن الاول اذا صلح صلحت باقى الاركان لانه يعتى ان يكون عملك خالصا لوجه الله دون ان تشرك به وتتيع مرشد بيطرى ضال يسير بهم على خطى الشيطان ورسول محمد مرسى عليه لعنة الله والناس اجمعين اما المسلم الحق فيتبع الرسالة المحمدية رحمة للعالمين لا يمكن ان يسفك الدماء او يفسد فى الارض لان الله لا يحب المعتدين وحتى لو تعرض المسلم لاى ظلم فانه يثق فى ان الله سينصفه سواء فى الدنيا او الاخرة ولهذا راينا الاخوان المجرمين ايام رابعة يصلون قيام ليل وتهجد فى رمضان ومع ذلك رد الله عز وجل كيدهم واعان المسلمين حقا عليهم لانهم منافقون يستغلون الدين كوسيلة لتحقيق مكاسب دنيوية والله يعرف نواياهم ولهذا اعطاهم على قدر نيتهم فازلهم وشردهم وادخلهم السجون الى ان يحاسبوا يوم القيامة على سفك الدماء وافسادهم فى الارض