"كنزى" طفلة صغيرة من المفترض أن تعيش بحيوية ونشاط وسعادة وتتمتع بطفولتها، ولكنها واجهت الفقر الذى أصابها بالأنيميا، وتطور مرضها بضمور فى الوتر السمعى لدرجة تهديدها بفقدانه للأبد.
بدأت حكاية الطفلة صاحبة الـ9 سنوات بالإصابة بعدة إغماءات فى المدرسة والإصابة بالأنيميا، وبسبب ضيق الحال ووالدها العاطل عن العمل وجدت نفسها لا تملك ثمن العلاج، فكيف له أن يوفر لها وطفليه الآخرين "زياد وآدم" حياة كريمة، وهو على باب الله يعيش كل يوم بيومه.
كنزى مهددة بفقدان سمعها للأبد بعد أن تطور الضمور فى الوتر السمعى فى أذنها اليمين لدرجة فقدانها السمع فيها، وبدأ ينتقل إلى الأذن اليسرى ومهددة بفقدانها هى الأخرى.
تتناول الطفلة الكثير من العقاقير، ولكن بسبب الفقر وسوء التغذية جسدها لا يقوى على المقاومة لتصاب بعدم توازن وتأخر فى مستواها الدراسى، ويبدأ سقوط شعرها وإصابتها بتهيج فى الجلد، وعند لجوئهم لطبيب يعالج بالمجان أعطاها علاجًا خاطئًا أثر على صحتها وتدهورت بصورة أكبر، والأب والأم مكتوفى الأيدى لا يستطيعان تقديم المساعدة.
"وبرغم الأدوية اللى بتاخدها لسه بيحصلها دوار وإغماء وعدم توازن وترجيع، خلاف أن ظهر فى شعرها جزء ملتهب والشعر يقع منه، وبدأت فى التوسع وذهبنا لدكتور جلدية شخصها أنها صدفية، وبالعلاج الخطأ وقع جزء كبير من شعرها والجلد ملتهب فيه جدًا".. هكذا يصف والد الطفلة حالتها.
ويقول والد الطفلة محمد سعيد: "أنا بطلع أسترزق من أى حاجة، بشتغل كل كام يوم عامل فى محل حسب الطلب أو عامل نقاشة، أو أى حاجة تدخل رزق أصرف منه على عيالى، ومن وقت ما ظهر مرض كنزى وإحنا مش عارفين نكفى حاجة".
اصابة الطفلة كنزى
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
عنوان التواصل
كل شىء فى مصر ينقصة الدقة بدلا من الكلام الكثير والمكرر اكتبوا عنوان او تليفون
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
رقم التلفون
أين رقم التلفون والعنوان أرجو أعاده النشر مع العنوان
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو عمار
اسال الله العظيم ان يشفيها
برجاء ارسال كيفية التواصل مع اهلها
عدد الردود 0
بواسطة:
saehafez
كيفية التواصل
كيفيه التواصل مع رب هذه الأسرة لا يوجد رقم تليفون أو عنوان برجاء الرد
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد ذكي
للاسف ابني نفس الحاله
للاسف ابني والحمد لله جاله نفس المرض و الموضوع حتمي وهو فقدة كلي للسمع والحل في زراعه القوقعه . وربنا يشفيها ويشفي مرضانا جميعا
عدد الردود 0
بواسطة:
Dr HelwS
مستعد للمساعدة
ارجوا ان توصلوني بهذه الحالة وانا مستعد لمساعدتها بما تحتاجه.. شكرا اليوم السابع