أكرم القصاص - علا الشافعي

المصرى اليوم تخطر الصحفيين بمجازاة أبو السعود محمد.. ومطالب بإحالة رئيسها للتأديب

الخميس، 02 فبراير 2017 02:03 م
المصرى اليوم تخطر الصحفيين بمجازاة أبو السعود محمد.. ومطالب بإحالة رئيسها للتأديب أبو السعود محمد عضو مجلس نقابة الصحفيين
كتب محمد السيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تلقت نقابة الصحفيين، إخطارا من جريدة المصرى اليوم، يفيد بمجازاة أبو السعود محمد عضو مجلس النقابة بـ5 أيام، بسبب عدم حضوره التحقيقات التى أحيل إليها العضو بسبب تضامنه مع الزملاء الذين نقلوا نقلا تعسفيا للإسكندرية.

كان "أبو السعود محمد" قد جمد اعتصامه الذى أعلنه عقب إحالته للتحقيق، لحين التفاوض بين النقابة والمؤسسة، والتى باءت بالفشل بسبب تعنت الإدارة.

وعلى جانب آخر، وقع 500 زميل من أعضاء الجمعية العمومية على مذكرة موجهة للنقيب وأعضاء المجلس بإحالة محمد السيد صالح رئيس تحرير جريدة المصرى اليوم، وإيهاب الزلاقى رئيس تحريرها التنفيذى، للتأديب النقابى، بسبب عدم التزامهما بميثاق الشرف الصحفى، والوقوف صفا واحدا مع الإدارة ضد أحد زملائهم بالمؤسسة، ومن قبل الوقوف أيضا ضد زملائهم وإصدار قرارات لهم بالفصل والنقل التعسفى، لإرضاء فتحى أبو حطب المدير العام، وذلك انتقاما من النقابة التى أصدرت قرار فصل له بعد تحوله من العمل الصحفى للعمل الإدارى.

وقال أبو السعود محمد عضو مجلس نقابة الصحفيين، إن رئيس التحرير ورئيس التحرير التنفيذى لم يعتدا بمذكرات النقابة التى طالبت بوقف التحقيق أو حفظه، كما لم يراعى أحد منهما أى شئ من علاقة الزمالة، مضيفا: "معتبرين نفسهما سلطة تنفيذية لقرارات الإدارة فقط، وهو ما يخالف قانون نقابة الصحفيين، ويعرضهما للمساءلة النقابية، خاصة إذا ما اختصمتهما أمام لجنة التحقيق النقابية ليس كعضو مجلس نقابة".

واختتم "أبو السعود محمد" عضو مجلس نقابة الصحفيين قائلا: "كنت أقوم بدورى النقابى فى الدفاع عن الزملاء فقط، ولكن كزميل عضو جمعية عمومية منحه القانون حق خصومة الزملاء أمام لجان التحقيق والتأديب النقابية".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

هشام معوض

سير في طريقك

صديقي العزيز ابو السعود سر في طرىقك ولا تتراجع فالله في عون العبد ما دام العبد في عون اخية اعلم ان الله لن يخذيك ابدا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة