قال الدكتور خالد العنانى وزير الآثار، إن وزارة الآثار تحصل على قروض وديون بمبلغ 81 مليون جنيه لدفع مرتبات الموظفين، قائلا: "بنستلف 81 مليون جنيه عشان ندفع المرتبات".
وأضاف العنانى بكلمته فى المؤتمر الدولى الخامس "الآثار والتراث فى عالم متغير" بحضور الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، اليوم الأحد، بقاعة مؤتمرات كلية الآثار جامعة القاهرة، أن هناك مشروعات أثرية كانت متوقفة مثل مشروع قصر البارون والهرم، وأن الوزارة تعمل على هذه المشروعات التى كانت متوقفة، وقد انتهت الوزارة حاليا من 72 % من هذه المشروعات، وأن الوزارة تنفق 20 مليار جنيه على مشروع المتحف الكبير.
وأوضح العنانى، أن وضع الآثار المصرية سيئ ولا يرضى أحدا، مشيرا إلى أن ميزانية الوزارة قليلة جدا وهى 25 مليون جنيه ولا تكفى الأجور والمرتبات، كما طالب العنانى كلية الآثار بإنشاء برنامج علوم الحفائر وعلوم المتاحف لخدمة الوزارة.
وأشار إلى أن الحكومة المصرية والرئيس السيسى دعموا الوزارة حتى تقوم بدورها، مضيفا أن طلاب كلية الآثار عليهم أمانة كبيرة بحماية الآثار، وأن هناك أساتذة ينشرون الإحباط بالرغم من أن دورهم هو البناء قائلا: "يا جماعة أنتم دوركم مش تنشروا بوستات على فيسبوك وتنتقدوا، اشتغلوا معانا وسيبوا الإحباط".
عدد الردود 0
بواسطة:
عم شكشك
انا اعطيك افكار ب 100 مليون
مواقف سيارات تبع اي جهه بها اثار زي المقطم دفعت 10 جم لبلطجي بجوار القلعه عشان اركن في حين باركن السيارات موجود وامن داخل القلعه والموظفين اصحاب التكاسي مخلينه مغسله لسياراتهم والوزاره تستلف علي كلام الوزير العمليه عاوزه مخ وذمه و قرار مش استعطاف ومسكنه وفساد
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد فخر الدين المصرى
فشل المقدمات يؤدى إلى فشل النتائج .
عندما تسير الوزاره الحاليه على نفس نهج الوزارات الماضيه ستصل إلى نفس النتائج الفاشله التى وصلوا إليها من قبل ، عدم نشر الوعى الثقافى والأثرى لدى المسئولين بوزارة الأثار سيتولد عنه مسئول أثرى برتبة موظف ( مع إحترامى للموظفين ) ليس لديه أى وآزع أثرى يُلزمه أخلاقيا قبل أن يكون مهنيا بالحفاظ على الأثار وحمايتها دون إنتظار أمرا من رئيسه بأداء الواجبات المفروضه عليهم وظيفيا ، عندما نرى الأماكن الأثريه مغلقه لأسباب تافهه لعشرات الأعوام كمتحف طنطا للأثار بحجة شرخ فى عمود من أعمدة الوآجهه يمُثل هذا فشلا فى إستغلال الموارد المتاحه أثريا مع إستنزاف العاملين بها لأجور لايستحقونها ، أيضا عندما تغلق الأماكن الأثريه يوم الجمعه ( الأجازه الرسميه ) للعمال والموظفين والطلبه كما هو الحال بدار إبن لقمان بالمنصوره يعتبر هذا فشلا إداريا وإستثماريا ، أى مبنى أثرى مغلق هو بمثابة مشروع يديره فاشل يستحق التغيير وإستبداله بأخر لديه رؤيه وهدف يؤدى إلى إستثمار الأثر وترميمه من عائد إستثماره ، أخيرا وليس بأخر يجب نشر الوعى الثقافى والأثرى والسياحى لدى المواطنين المصريين ليكونوا رقباءا على على كل مسئول فى مكانه وهذه الرقابه تستلزم أن يكون لدينا جميعا وعيا ونضجا معرفيا بأساسيات المشاكل المحيطه بنا قبل أن ننبرى بنقضها أو إنتقاد طرق المسئولين فى حلها ، حفظ الله بلادنا من كل مكروه وسوء أمين يارب العالمين .
عدد الردود 0
بواسطة:
اثرى
يوجد بطالة مقنعة..
اعيدوا توزيع الموظفين وشجعوا من بلغ سن ال55 على المعاش المبكر...
عدد الردود 0
بواسطة:
عبده الناصح
تذاكر
امال ايرادد التذاكر بيروح فين دا حتي ولاد البلد وسكان المناطق الاثريه بيدفعوا زيهم زي الغريب