قال النائب عاطف مخاليف وكيل لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان، إن اللجنة ردت على اتهامات النائب محمد أنور السادات بشأن وجود ضغوط وقيود أمنية على عمل اللجنة، مضيفًا: "اللى يقول إن هناك قيود يبقى كلامه فاضى.. ويهدف للإشارة فى الخارج علشان يكون لها مردود سلبى على مصر".
وأضاف وكيل لجنة حقوق الإنسان لـ"اليوم السابع"، أنه لا يصح أن يخرج النائب أنور السادات بهذا الكلام، لافتًا إلى أن "كل نواب لجنة حقوق الإنسان لم يقولوا أن هناك قيودًا تفرض على اللجنة إلا هو".
وأوضح، أن رئيس لجنة حقوق الإنسان الذى تقدم باستقالته يضع السم فى العسل، وأن استقالته جاءت لتكون رسالة للرأى العالم الخارجى ولإحراج مصر.
وقد أصدرت هيئة مكتب حقوق الإنسان بمجلس النواب بيانًا، أكدت فيه عدم صحة ما أثير من انتقادات حول أن هناك قيودًا أمنية تم فرضها على عمل لجنة حقوق الإنسان بالمجلس، مستنكرة تلك الادعاءات - على حد وصفها، التى أثيرت بزعم تعطيل وفرض قيود على عمل اللجنة من أى جهة - على حد قولهم.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد المصرى
إنه يضع السم فى السم
هذا الممول أولا عليه أن يغير اسمه حتى لا يلطخ اسم الزعيم العظيم الشهيد الرئيس المنتصر محمد أنور السادات عليه رحمة الله 0 وهذا الرجل يضع السم فى السم لأنه لا أحد يستطيع أن يخدع الشعب من قبل ومن بعد
عدد الردود 0
بواسطة:
فارس
مجلس عجينة، وبالوظة (مورتا)، ومخاليف، وخلف خلاف، والبكرى مان، وشرشر،... وعبعال
عليه العوض ومنه العوض فى حلم كل المصريين الذى تبخر –حتى ولو إلى حين– فى أن يكون لهم، زيهم زى باقى خلق الله المحترمين، مجلس نيابى يمثلهم بجد.. موش كده وكده!!! ياريت، على الأقل وطالما لم يعد هناك رجاء فى أى منتج مفيد للسادة والسيدات اللى صحينا لاقيناهم نوابنا فى غفلة من الزمان ومن المصريين،.. ياريت كل واحد منهم يفكر شوية قبل أن يفتح بُقه... أنا شخصيا لا أحب السيد محمد أنور السادات ولا أعول عليه كثيرا كنائب مفيد، .. وعليه فأنا لست هنا للدفاع عنه بأى حال من الأحوال. إلا أن قول "مخاليف" أن السادات باستقالته واتهاماته «يهدف للإشارة فى الخارج علشان يكون لها مردود سلبى على مصر» يرقى إلى اتهام زميل ونائب فى برلمان مصر بالعمالة والخيانة العظمى، وهو جرم يوقع به تحت طائلة القانون الجنائى.. ويتوجب –فى رأيى الخاص– على السادات مقاضاته،.. حتى يتعلم هو وغيره من النواب "الأميين سياسيا" أن عليهم أن يعوا أبعاد ما يهرتلون وعواقبه قبل البعبعة به على الملأ... حرام يا اخوانا يبقى دا شكل برلمان بلد زى مصر!!!