حكاية 4 لاعبين تحطمت أحلامهم فى الميركاتو.. المقارنة بملايين رمضان صبحى أفسدت احتراف السافل.. ورحيل العفيجى وراء فشل صفقة مؤمن زكريا.. ودولارات إيفونا أحبطت حلم الغزال.. والإصابة خطفت محمد إبراهيم

السبت، 30 يوليو 2016 04:12 م
حكاية 4 لاعبين تحطمت أحلامهم فى الميركاتو.. المقارنة بملايين رمضان صبحى أفسدت احتراف السافل.. ورحيل العفيجى وراء فشل صفقة مؤمن زكريا.. ودولارات إيفونا أحبطت حلم الغزال.. والإصابة خطفت محمد إبراهيم مؤمن زكريا لاعب الأهلي
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
ودع عدد من أشهر نجوم الكرة المصرية أحلامهم فى الاحتراف فى الميركاتو الصيفى الحالى، بعدما أصدرت أنديتهم قرارات رافضة لفكرة الاستغناء عنهم ومنحهم فرصة تحقيق أحلامهم لدواعٍ مختلفة يرصدها "اليوم السابع" فى السطور التالية..

مصطفى فتحى


تلقى مصطفى فتحى صانع ألعاب الزمالك، عرضا من بولونيا الإيطالى لبداية رحلة احترافه الأوروبى فى الكالتشيو، ولكن جاء رفض مرتضى منصور رئيس النادى الأبيض فكرة الاستغناء عن اللاعب بمقابل مادى يقل عن صفقة رمضان صبحي لاعب الأهلي، الذى انتقل ستوك سيتى الإنجليزى مقابل 6 ملايين يورو ليكون بمثابة الخبر الحزين للسافل.

محمد إبراهيم


ولعبت الاصابة فى عضمة الشظية دور البطولة فى إنهاء حلم محمد إبراهيم لاعب الزمالك فى معاودة استكمال مشواره الاحترافى، حيث ألمت باللاعب فى مباراة صن دوانز، التى خسرها الأبيض بهدف دون رد فى عز تألق إبراهيم وتلقيه أكثر من عرض احتراف.

عمرو جمال


وفى الأهلي جاء رحيل الجابونى ماليك إيفونا لصفوف نتايجين الصينى مقابل 8 ملايين يورو، ليجعل إدارة الفريق الأحمر ترفض رفضاً قاطعاً فكرة الاستغناء عن الغزال عمرو جمال، الذى كان يمنى النفس بالرحيل عن الأهلي للابتعاد عن جحيم دكة البدلاء التى جلس عليها منذ عودته من إصابة الرباط الصليبى.

مؤمن زكريا


وتلقى مؤمن زكريا صانع ألعاب الأهلي عرضاً من أحد الأندية القطرية ليفاجئ برفض مسئولى الفريق الأحمر فكرة مناقشة الأمر من البداية، بداعى حاجة الأهلي لجهوده بعد رحيل الثنائى رمضان صبحي وإيفونا لتصبح أبواب رحيله عن القلعة الحمراء فى الموسم الجديد مغلقة بالضبة والمفتاح.



موضوعات متعلقة..



- الأهلي يُبلغ مؤمن زكريا برفض رحيله لقطر فى جلسة خاصة







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة