محتجون يهاجمون الشرطة الفرنسية لليلة ثانية بعد وفاة معتقل
الخميس، 21 يوليو 2016 09:02 ص
الشرطة الفرنسية - أرشيفية
باريس (رويترز)
قال مسؤول فرنسى إن جموعا غاضبة ألقت قنابل حارقة على الشرطة وأشعلت النار فى سيارات فى منطقة شمالى باريس أثناء الليل فى أعقاب وفاة شاب ألقت الشرطة القبض عليه فى وقت سابق من الأسبوع الجارى.
وقال المسؤول المحلى إن الشرطة اعتقلت تسعة أشخاص فى أعمال العنف التى وقعت لليلة الثانية على التوالى وشارك فيها نحو 200 من سكان منطقة فال دواز الواقعة على مسافة 40 كيلومترا إلى الشمال من باريس وكذلك 180 من رجال الشرطة.
وأضاف المسؤول فى تصريح للإذاعة الفرنسية أن المحتجين أشعلوا النار فى حوالى 15 سيارة وعشرات من صناديق القمامة العامة وألقوا القنابل الحارقة على مدرسة لرياض الأطفال ومجلس المدينة.
ولم تربط السلطات بين الاضطرابات التى شهدتها المنطقة والهجوم الدموى الذى وقع فى مدينة نيس الجنوبية الأسبوع الماضى وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية المسؤولية عنه.
وقال المسؤول إنه لم تقع إصابات فى الاضطرابات وإن الهدوء عاد للمنطقة فى الساعات الأولى من صباح اليوم.
وفى الليلة الأولى أصيب خمسة من رجال الشرطة بجروح بسيطة.
وقال فرانسوا كابان-دلوست نائب المدعى العام إن الشاب القتيل أصيب باضطرابات فى القلب أثناء نقله إلى مركز الشرطة وإن التحقيقات جارية لمعرفة سبب وفاته.
وقال أفراد من أسرته إن رجال الشرطة ضربوه أثناء اعتقاله لأنه حاول منعهم من القبض على شقيقه بتهمة العنف والابتزاز.
قال مسؤول فرنسى إن جموعا غاضبة ألقت قنابل حارقة على الشرطة وأشعلت النار فى سيارات فى منطقة شمالى باريس أثناء الليل فى أعقاب وفاة شاب ألقت الشرطة القبض عليه فى وقت سابق من الأسبوع الجارى.
وقال المسؤول المحلى إن الشرطة اعتقلت تسعة أشخاص فى أعمال العنف التى وقعت لليلة الثانية على التوالى وشارك فيها نحو 200 من سكان منطقة فال دواز الواقعة على مسافة 40 كيلومترا إلى الشمال من باريس وكذلك 180 من رجال الشرطة.
وأضاف المسؤول فى تصريح للإذاعة الفرنسية أن المحتجين أشعلوا النار فى حوالى 15 سيارة وعشرات من صناديق القمامة العامة وألقوا القنابل الحارقة على مدرسة لرياض الأطفال ومجلس المدينة.
ولم تربط السلطات بين الاضطرابات التى شهدتها المنطقة والهجوم الدموى الذى وقع فى مدينة نيس الجنوبية الأسبوع الماضى وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية المسؤولية عنه.
وقال المسؤول إنه لم تقع إصابات فى الاضطرابات وإن الهدوء عاد للمنطقة فى الساعات الأولى من صباح اليوم.
وفى الليلة الأولى أصيب خمسة من رجال الشرطة بجروح بسيطة.
وقال فرانسوا كابان-دلوست نائب المدعى العام إن الشاب القتيل أصيب باضطرابات فى القلب أثناء نقله إلى مركز الشرطة وإن التحقيقات جارية لمعرفة سبب وفاته.
وقال أفراد من أسرته إن رجال الشرطة ضربوه أثناء اعتقاله لأنه حاول منعهم من القبض على شقيقه بتهمة العنف والابتزاز.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال مسؤول فرنسى إن جموعا غاضبة ألقت قنابل حارقة على الشرطة وأشعلت النار فى سيارات فى منطقة شمالى باريس أثناء الليل فى أعقاب وفاة شاب ألقت الشرطة القبض عليه فى وقت سابق من الأسبوع الجارى.
وقال المسؤول المحلى إن الشرطة اعتقلت تسعة أشخاص فى أعمال العنف التى وقعت لليلة الثانية على التوالى وشارك فيها نحو 200 من سكان منطقة فال دواز الواقعة على مسافة 40 كيلومترا إلى الشمال من باريس وكذلك 180 من رجال الشرطة.
وأضاف المسؤول فى تصريح للإذاعة الفرنسية أن المحتجين أشعلوا النار فى حوالى 15 سيارة وعشرات من صناديق القمامة العامة وألقوا القنابل الحارقة على مدرسة لرياض الأطفال ومجلس المدينة.
ولم تربط السلطات بين الاضطرابات التى شهدتها المنطقة والهجوم الدموى الذى وقع فى مدينة نيس الجنوبية الأسبوع الماضى وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية المسؤولية عنه.
وقال المسؤول إنه لم تقع إصابات فى الاضطرابات وإن الهدوء عاد للمنطقة فى الساعات الأولى من صباح اليوم.
وفى الليلة الأولى أصيب خمسة من رجال الشرطة بجروح بسيطة.
وقال فرانسوا كابان-دلوست نائب المدعى العام إن الشاب القتيل أصيب باضطرابات فى القلب أثناء نقله إلى مركز الشرطة وإن التحقيقات جارية لمعرفة سبب وفاته.
وقال أفراد من أسرته إن رجال الشرطة ضربوه أثناء اعتقاله لأنه حاول منعهم من القبض على شقيقه بتهمة العنف والابتزاز.
قال مسؤول فرنسى إن جموعا غاضبة ألقت قنابل حارقة على الشرطة وأشعلت النار فى سيارات فى منطقة شمالى باريس أثناء الليل فى أعقاب وفاة شاب ألقت الشرطة القبض عليه فى وقت سابق من الأسبوع الجارى.
وقال المسؤول المحلى إن الشرطة اعتقلت تسعة أشخاص فى أعمال العنف التى وقعت لليلة الثانية على التوالى وشارك فيها نحو 200 من سكان منطقة فال دواز الواقعة على مسافة 40 كيلومترا إلى الشمال من باريس وكذلك 180 من رجال الشرطة.
وأضاف المسؤول فى تصريح للإذاعة الفرنسية أن المحتجين أشعلوا النار فى حوالى 15 سيارة وعشرات من صناديق القمامة العامة وألقوا القنابل الحارقة على مدرسة لرياض الأطفال ومجلس المدينة.
ولم تربط السلطات بين الاضطرابات التى شهدتها المنطقة والهجوم الدموى الذى وقع فى مدينة نيس الجنوبية الأسبوع الماضى وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية المسؤولية عنه.
وقال المسؤول إنه لم تقع إصابات فى الاضطرابات وإن الهدوء عاد للمنطقة فى الساعات الأولى من صباح اليوم.
وفى الليلة الأولى أصيب خمسة من رجال الشرطة بجروح بسيطة.
وقال فرانسوا كابان-دلوست نائب المدعى العام إن الشاب القتيل أصيب باضطرابات فى القلب أثناء نقله إلى مركز الشرطة وإن التحقيقات جارية لمعرفة سبب وفاته.
وقال أفراد من أسرته إن رجال الشرطة ضربوه أثناء اعتقاله لأنه حاول منعهم من القبض على شقيقه بتهمة العنف والابتزاز.
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة