أكرم القصاص - علا الشافعي

5 مشاهد مؤثرة تدفع المشاهدين للبكاء فى دراما رمضان

الإثنين، 20 يونيو 2016 08:17 ص
5 مشاهد مؤثرة تدفع المشاهدين للبكاء فى دراما رمضان بكاء عمرو يوسف على شقيقته فى "جراند أوتيل"
كتبت شيماء عبد المنعم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

1 - رانيا يوسف فى «أفراح القبة»



أرادت «سنية» رانيا يوسف أن تحتفظ بجنينها، لكنها فى نفس الوقت لم تستطع الاستغناء عن الرقص لخدمة مصالح أفراد العائلة، فقررت أن تقدم رقصة الوداع ولا تعرف أنها الرقصة التى ستودع بها جنينها وربما تودع إحساس الأمومة ككل، خاصة أن فرصتها فى الحمل مرة أخرى معدومة، وهنا نجد المشهد الذى أبكى كل من شاهده عندما تسببت رقصة سنية فى فقدانها لجنينها وتقع على المسرح من التعب وهى تضع يدها على بطنها.

1



2 - بكاء عمرو يوسف على شقيقته فى «جراند أوتيل»



منذ بداية أحداث المسلسل يبحث «عمرو يوسف» عن شقيقته التى كانت تعمل فى «جراند أوتيل» واختفت فجأة، وبعدما يجدها، ترسل له خطابا بأن ينتظرها بعد انتهاء حفل عيد ميلاد مراد «أحمد داود»، تشتعل النيران فى غرفة الغسيل فيسرع عمرو وكل الحاضرين لإنقاذ الأوتيل من الحريق ليجد الموظفين يخرجون شقيقته ضحى من وسط الحريق وهى جثة هامدة التهمتها النيران، وهى اللحظة التى أبكى فيها أداء عمرو يوسف المشاهدين.


3


3 - لبنى ونس ترثى ابنها فى «الخانكة»



رغم أنه مشهد واحد فإن الفنانة لبنى ونس استطاعت أن تبكى كل الامهات التى شاهدنها، كما أنها أبكت كل من تواجد بموقع التصوير أثناء تأديتها للمشهد الذى لم يتخط الـ3 دقائق على الشاشة، من خلال كلمات تملؤها الحسرة قامت لبنى برثاء ابنها الذى مات خوفا منها وتمنت لبنى أن يعود لها مرة أخرى حتى لو «اتقطعت إيدها»، حيث كانت تجسد دور أم قتلت ابنها دون قصد عندما كانت تعنفه بشدة، وهذا ما أدخلها الخانكة بعدما فقدت عقلها.

4 - إياد نصار فى «أفراح القبة»



لم يعد هناك حيلة بيد طارق رمضان «إياد نصار» سوى أن يخاطب الله، ليبرد قلبه من نار عشقه لتحية التى تركته ورحلت، فيقرر أن يخاطب الله بطريقة تحمل نوعا من العتاب، بسبب وفاة تحية عبده «منى زكى»، حيث دخل غرفتها بالمسرح، وأخذ يخاطب صورتها، ويعاتبها على تركها له، وحبها لعباس، ثم توجه لله قائلا له: «كنت سيب تحية.. كنت سيبها.. مش مضيقاك فى حاجة»، لينهمر بعد ذلك فى البكاء.


4


5 - نيللى كريم فى «سقوط حر»



بعد تحويل «ملك» نيللى كريم إلى مستشفى العباسية، ذهبت والدتها «صفاء الطوخى»، لتراها فى المستشفى، لكنها لم تستطع السيطرة على مشاعر الغضب تجاه ملك بعدما قتلت زوجها وشقيقتها، فكانت تود أن تعرف بشدة ما حدث، فانهالت الأسئلة على ملك وأدخلتها فى حالة من الذعر.


5



موضوعات متعلقة..


العباس السكرى يكتب: العشر الأوائل فى رمضان.. الزعيم "يقش" و"القيصر" يهزم الشباب..زينة ويسرا وأبوالبنات فى الصدارة.. النبوى يسجل هدفا جديدا.. ونجاح لـ"أفراح القبة".. دنيا وإيمى "نيللى وشريهان" المستقبل










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

waeel

تفاهة

بدل السلاة والعبادة تفاهة في تفاهة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة