بالفيديو والصور.. طالب بالدبلوم يحاول الانتحار بسبب صعوبة امتحان مادة الإنشاءات

الأحد، 29 مايو 2016 05:35 م
بالفيديو والصور.. طالب بالدبلوم يحاول الانتحار بسبب صعوبة امتحان مادة الإنشاءات دماء الطالب فى اللجنه
كتب محمود طه حسين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
حاول طالب بلجنة مدرسة القاهرة الفنية المعمارية نظام الـ5 سنوات، الانتحار بقطع شرايين يده بسبب صعوبة امتحان مادة حساب الإنشاءات.

من ناحية أخرى تقدم طلاب بشكوى جماعية إلى مكتب خدمة المواطنين بوزارة التربية والتعليم وحملت رقم 2378، اليوم الأحد، أن الامتحان صعب جدًا، على حد قولهم، وفوق مستوى الطالب الممتاز، وأن وقت الإجابة غير مناسب نظرًا لطول الامتحان، موضحين أن السؤال الثالث والرابع لم يتم شرحهما داخل المدرسة نظرًا لبدء امتحانات النقل بالمدرسة ما ترتب عليه عدم الإجابة عليهما.

وقال أحد الطلاب فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، إن طالبا فى المدرسة حاول الانتحار بقطع شرايين يده نظرًا لصعوبة الأسئلة، موضحًا أنه تمت السيطرة عليه وتحويله إلى المستشفى، كما أن بعض الطلاب أصيبوا بحالات إغماء وتم نقلهم للمستشفى أيضًا لتلقى العلاج.

وفى سياق متصل، كشف مصدر مسئول بوزارة التربية والتعليم، عن أن الموجه المسئول عن المادة أعد تقريرًا مفصلاً عن امتحان المادة، مشيرًا إلى أن الامتحان تكون من 4 أسئلة يتم الإجابة عليها فى 3 ساعات، موضحًا أن الوقت كافٍ ولكن شكوى الطلاب من صعوبة الامتحان وليس طول الوقت.

وأضاف المصدر فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، أن غرف عمليات متابعة امتحانات الدبلومات الفنية تلقت أيضًا شكوى من طلاب المدرسة، مؤكدًا أنه سيتم مراعاة ذلك فى تقدير الدرجات وتصحيح كراسات الإجابة، لافتًا فى حالة التأكد من عدم إجابة الطلاب على سؤال بعينه سيتم توزيع الدرجة المخصصة له على باقى الأسئلة.



وكان طلاب الدبلومات الفنية بدأوا امتحاناتهم 21 من مايو الجارى على أن ينتهوا 2 من يونيو المقبل.

520162916445027387651

520162916445027387652






مشاركة




التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

داليا

لا حول ولا قوة الا بالله

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري مغترب

قالها الشيخ كشك الله يرحمه في خطبه له للمراقبين غششوا الطلاب لانهم ضحيه

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو زياد

رفقا اولياء الامور

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو زياد

رفقا اولياء الامور

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة