وأشار "الخولى" فى تصريحات لـ"اليوم السابع" إلى أن نشأة وتربية الأمام الأكبر فى مدينة الأقصر مدينة الحضارات أثرت بشكل كبير فى استيعابه كافة الثقافات ومخاطبتهم بلغة الإسلام، مضيفاً "الدين الإسلامى الحنيف دعا للسلام ونشره بين الأوطان بأكملها واحترام الديانات السماوية الأخرى، موضحاً أن الثقة بين العالم الإسلامى والغرب كانت موجودة وقائمة على أساسين دينى وثقافى، وهو ما نحتاج إلى تنشيطها واستخدامها فى تعاملاتنا.
وتابع:" زيارة شيخ الأزهر الأمام أحمد الطيب للفاتيكان، هى أكبر دليل على تعاون الحضارات بعيدًا عن تجار الأديان ودعاة إراقة الدماء الذى نراه من قبل التنظيمات الإرهابية"، مشيراً إلى أن الدكتور أحمد الطيب يظهر سماحة الدين الإسلامى.
موضوعات متعلقة...
- "الإمام الأكبر" يقود حملة عالمية لتوضيح سماحة الدين الإسلامي حول العالم
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة