وتناولت الجلسة البحثية، أسلوب العقاد المتميز الذى عرف باعتزازه بنفسه وذاته ومنهجه، وأكثر شعراء العربية أصالة فى تجديده، واحتفى به "الحجازيين" حين زار الحجاز، وهناك قصيدة رثاء فى العقاد حين توفى لمحمد حسن التقى السعودى، مؤكدين أن العقاد ليس ابن أسوان أو ابن مصر ولكنه ابن العالم العربى، فهو مفكر وإنسان.
وحثت الجلسة الشباب على ضرورة البحث والتأمل فى حياة الرموز والاقتناء بها، فهو لم يعرف أسوان إلا من خلال العقاد.
موضوعات متعلقة:
احتفالية ثقافية بأسوان بمناسبة الذكرى 52 لرحيل عباس العقاد
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة