قال الباشا إدريس رئيس شعبة مستوردى الحاصلات الزراعية والحبوب بغرفة القاهرة التجارية، إن زيادة تكلفة الاستيراد دفعت أسعار الحبوب والبقوليات ومن أبرزها الفول والعدس إلى الارتفاع بنسبة تتراوح من 30 إلى 40 %، موضحًا أن سعر طن الفول وصل إلى 6 آلاف و500 جنيه، كما وصل سعر طن العدس إلى 21 ألف جنيه.
وأكد الباشا إدريس فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع" أن حل أزمة ارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية يكمن فى زيادة الإنتاج، بمعنى أن تتحول مصر من دولة مستوردة إلى دولة منتجة بحيث تغطى احتياجاتها بل وتزيد لترفع حجم الصادرات، مستنكرًا استيراد ما أسماها بالسلع الشعبية المتمثلة فى الفول والعدس.
وطالب إدريس بقيام ثورة زراعية حقيقية على أرض الواقع وليست على الورق فقط، قائلًا "إن الأزمة الحالية سببها أخطاء الـ50 عام الماضية من فساد وسوء إدارة وقلة ضمير".
وشدد إدريس على أهمية دور وزارة الزراعة خلال هذه المرحلة، عن طريق تركيزها على الإنتاج والاهتمام بتوفير التقاوى المقاومة للأمراض والمحفزة للإنتاج، لافتًا إلى ضرورة أن تخصص ميزانية للبحوث الزراعية لتقوم بدروها إلى جانب تفعيل دور الإرشاد الزراعى.
عدد الردود 0
بواسطة:
Wael El Masry
غير منطقي
غير منطقي وغير مبرر بالمرة ارتفاع اسعار العدس من 7 جنيهات الي 36 جنيها في الاسواق المصرية .. المعروف منذ زمن ان هذه السلعة هي اكلة الفقير .. فلا يجب الاقتراب منها اطلاقا . والملاحظ جدا جدا .. ان الفقير محاصر حصار شديد . وكنت اتصور ان يتم دعم هذه السلع من قبل حكومتنا المحترمة . لان الحكومة تعرف ان هذه السلعة هي طعام الفقراء .. والله المستعان ....
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى لا يخاف الا الله
لدينا أسر وزارة زراعة فى العالم
نتيجة إن لدينا أسر وزارة زراعة فى العالم و جهل فلاح عن أجداده الأفضل منة الذين جعلوا مصر سلة غلاب العالم بدون كيماوى و بدون مبيدات فلاح اليوم ضعيف جدا و يبحث عن مكسب سريع فقط و طز فى صحة الشعب الذى لا يجد الدواء أساسا لعلاجة من السرطان السبب فية وزارة زراعة جهلة تماما ان العالم كلة رجع الى الطبيعة بدون كيماويات اساسا و خبراء زراعة بدرجة بصمجية ..و شجع تجار و مستورده ركبوا موجة الغلاء مافيا تماما و الدولة ليس لها اى دور غير الفرجة فقط و حكومة أضعف من جناح بعوضة فالحة بس فى القروض و الديون و خيبة قوية .. و رئيسنا سيبهم و ساكت بمعنى راضى عن اقذر أداء لأى حكومة حكمت مصر على مر التاريخ دون من طين و التانية أنتم عارفين
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو الشيماء
مجرد رأى يحتمل الخطأ ويحتمل الصواب
لايوجد حل سوى الاكتفاء الذاتى من السلع الأساسية وده موضوع يتم فى خلال سنة شوف الدولة محتاجه ايه وازرع وسيبك من التصدير وخلافه مفيش فايدة من التصدير ورجال الأعمال . انظر للشعب وهو العدد الأكبر فى الدولة وشوف راحته فين . الطعام حق لكل مواطن وازرع داخل البلد وسيبك من تصدير أى محصول يحتاجه المواطن . رجال الأعمال لن نستفيد منهم فى شئ كمية كبيرة من الأراضى يتم زراعتها عدس وفول والمشكلة تنتهى من الاستيراد . أسعار الغذا ء سوف ترتفع كل عام لأن البشوات بيحسبوا السعر بالدولار وحل هذه المشكلة الزراعة الداخلية والحساب بالجنيه المصرى ومفيش استيراد من النهارده ... من النهارده مفيش استيراد ..... ده لو الحكومة أرادت حل المشكلة
عدد الردود 0
بواسطة:
كوكو واو
اللى ما يعرفش يقول عدس
مش عارف أقول أيه بعد إرتفاع سعر البقوليات ... حتى على بابا مش عارف يفتح المغاره و يقول إفتح يا سمسم !!!!
عدد الردود 0
بواسطة:
م/محمد
يجب منع تصدير اى سلعة غذائية حتى الفائض لا يصدر
فوق
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
لدينا حكومه على ورق وتنافس التجار الجشعين فى جشعهم..حتى انها تشاركهم بغلاء السلع الاساسيه رسميا
......السكر مش موجود ويقولك ..عندنا مخزون يكفى 6 اشهر ..اقول ورزقى على الله ...على هذه الحكومه ان ترحل قبل فوات الاوان ...
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
لدينا حكومه على ورق وتنافس التجار الجشعين فى جشعهم..حتى انها تشاركهم بغلاء السلع الاساسيه رسميا
......السكر مش موجود ويقولك ..عندنا مخزون يكفى 6 اشهر ..اقول ورزقى على الله ...على هذه الحكومه ان ترحل قبل فوات الاوان ...
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن زفت مصرى
أرض النيل
مصر هبه النيل وأم الدنيا طلعت هبه ماشية شمال فى الحرام وطلعت مرات أبو الدنيا مش أمها يعنى يا حكومات يا حرامية مصر ب تزرع ايه وعندها اكتفاء ذاتى من ايه العدس والفول بنستوردة يا ولاد الحرامية ونبور أرض مصر الحكم العسكرى من أفشل ما خلق الله مفيش زراعة ولا صناعة فيه احتكار واستيراد الله جنسية وبلد عرة
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
لابوجد
فعلا ،،لامساس بالفقير ،،وهنشيل الدعم علشان يروخ للفقير ،،الفقير مزاجه عال ومبسوط واخر انبساط
عدد الردود 0
بواسطة:
رزق
الفساد الاداري والحيتان المفترسة
كانت مصر تقوم بتصدير القطن طويل التيلة والأشهر في العالم ، اصبحنا نستورد كافة الاقمشة وطبعا بالعملة الصعبة ، ومنذ فترة شاهدت فيلم وثائقي - انتاج سعودي - عن القطن المصري ، تأثرت كثيرا وحزنت أكثر لتردي الوضع في هذا المحصول ولا نقول تردي بل نقول اصبح في خبر كان كاختفاء الديناصورات ، كانت مصر تسمى بسلة الخبز المصرية نتيجة فائض انتاج القمح ، اصبحت تستورد قمح أشكال وألوان من هنا وهناك " مسرطنة وغير مسرطنة " بالعملة الصعبة ، كان الفول والعدس والفاصوليا يزيد على حاجة المستهلك وكان يزرع بكميات كبيره لأنه لا غناء عنه حيث انها اطمعة شعبية والجميع يعتمد عليها ونقوم بتصدير الفائض ، اصبحنا نستورد هذه الاصناف التي يستغنوا عنها في الخارج رغم انهم يزرعونها كعلف للحيوانات إلا أننا نستوردها برضه بالعملة الصعبة ، وهنا يجب وقفة مع الحكومات المتعاقبة ، لأن هناك وزارات ليس لها عمل ولا هوية ويجب إلغؤها كوزارة الزراعة مثلا ، وقس على ذلك بعض الوزارات ، ولو تأملنا في أعلى هذه الصفحة نجد خبر مفاده ( ارتفاعات غير مبررة لاسعار الاسمنت رغم وجود فائض ) أين الجهات الرقابية من امر برفع الاسعار ؟ كذلك المخازن المكتظة بكافة انواع السلع والاجهزة المنزلية والكهربائية واصحابها يرفضون البيع انتظارا لرفع هذه الاصناف ، حتى السوبر ماركت عند شراء سلعة مثلا تجد عليها أكثر من سعر ، لأنه يتم تجديد السعر أولا بأول حسب ارتفاع العملة الصعبة ( الشاقة ) لمصلحة من هذا التخبط ؟ وفي النهاية نجد ان المستهلك او بمعنى اصح ( الفقير ) هو الضحية وهو من يدفع فاتورة الفساد الاداري وجشع الحيتان المفترسة .