معامل التكنولوجيا..
لم يعد حلم الآباء والأمهات أن يصبح ابنهم "دكتور أو مهندس"، ولكن عالم تكنولوجى مثل "ستيف جوبز"، والذى يعد أكثر الأحلام التى يتمناها الأهل، ويظنون أن هذا لن يحدث إلا بالمعامل التكنولوجية فى المدرسة والتى لا تتوفر بالصورة التى يتخيلها أولياء الأمور، حيث تكتفى غالبية، إن لم تكن كل المدارس، باستخدام معامل الكمبيوتر فى تعليم الطفل كيفية فتح وقفل الجهاز فقط.
الأطعمة فى المدرسة حاجة تانية..
المخبوزات الساخنة والحلوى البيتى هو حلم كل أم ليأكل ابنها فى المدرسة، بدلا من الأطعمة المحفوظة التى لا تتناسب فى بناء جسمه.
سير الأطفال للمدرسة بمفردهم..
مع قرب المدارس من المنزل نتذكر سير الأطفال فى الأفلام الأجنبية إلى المدرسة على الرصيف وسط الورود والحشائش الخضراء، ونتمنى أن يتعلم طفلنا نفس الطريقة ولكن سريعا ما نتذكر الطرق غير الممهدة والخطر الذى قد يواجهه فى الطريق.
حب الطفل للمواد الدراسية..
"الطفل يذاكر بمفرده بهدوء ويبحث فى الكتب" مشهد سينمائى نراه كثيرا فى الأفلام السينمائية الأجنبية فقط، ولأن التمنى يكون دربا من الخيال، يتمنى الأهل أن ينتقل نفس المشهد إلى منازلهم مع أطفالهم.
توفر مراكز رياضية مناسبة..
لأن الرياضة هى غذاء الجسم والعقل، يحاول الأهل اشتراك طفلهم فى أحد النوادى الرياضية ومع بداية المدرسة يصعب عليهم الالتزام فى النادى، لذلك يتمنى الأهل توفير نفس المستوى الرياضى فى المدرسة خاصة مع وجود حصة خاصة بالألعاب الرياضية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة