صاحبة صفر الثانوية: سألجأ لخبراء أجانب للتحقيق.. والطب الشرعى: لا يجوز

الأحد، 30 أغسطس 2015 08:00 م
صاحبة صفر الثانوية: سألجأ لخبراء أجانب للتحقيق.. والطب الشرعى: لا يجوز مريم ملاك
كتب محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قالت مريم ملاك ذكرى، الطالبة الحاصلة على صفر الثانوية العامة، بأسيوط إن حالتها النفسية سيئة، مؤكدة أنها لم تجد من ينصفها فى مصر وستلجأ لخبراء أجانب للتحقيق فى قضيتها، موضحة أن تقرير الطب الشرعى بمطابقة خطها لورقة الإجابة موجه ومسيس من وزير التربية والتعليم وهدفه حماية الوزير والمسئولين، جاء ذلك خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى جابر القرموطى ببرنامجه "مانشيت" المذاع على فضائية "أون تى فى".

وفى السياق ذاته، قال الدكتور هشام عبد الحميد، المتحدث باسم الطب الشرعى، إن الطالبة مريم من حقها أن تقدم طلبًا إلى النيابة العامة للإطلاع على تقرير الطب الشرعى، مطالبًا محامى الطالبة بتقديم طلب بتشكيل لجنة أخرى، من الطب الشرعى لبحث تطابق خط مريم على كراسات الإجابة.

وأضاف المتحدث باسم الطب الشرعى، أن تقرير الطب الشرعى ليس مسيسًا من وزير التربية والتعليم مؤكدًا أن اللجنة المشكلة تم طلب أوراق الإجابة لصف الأول والثانى الثانوى للتأكد من مطابقة خط مريم على الإجابة فى الصف الثالث التى أخذت فيها صفر، وأكدت اللجنة أنه مطابق.

وأشار إلى أن اللجنة المشكل كانت من 13 خبير أبحاث تزيف وتزوير وأجمعوا على أن الخط خط مريم، مضيفًا أن لدينا خبراء عملوا على كل الخبراء فى الدول العربية ولا يصح أن تأتى من خبراء أجانب.






مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

الخبير الشرعى

دولة الظلم ساعة ....

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى اصيل ليس من احفاد الرومان

من الذى يقف وراء هذه الطالبه الماكره لابتزاز مصر كالعاده

عدد الردود 0

بواسطة:

ن

مهزلة!

عدد الردود 0

بواسطة:

عثمان

مصر فوق ألجميع !!!!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

hamdy

ربما يكون تقرير الطب الشرعي صحيحا

عدد الردود 0

بواسطة:

عيد مانولى

ناموا واستريحوا

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

وزير التعليم رجاء بشكل استثنائي اعادة امتحان هذه الطالبه وانهاء حالة الجدل

.

عدد الردود 0

بواسطة:

مصر

لا يجوز!

هههههههههههههههههههه

عدد الردود 0

بواسطة:

الاسكندرانى الاصيل

هل

عدد الردود 0

بواسطة:

عادل

حرام عليكى

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة