سومة.. سيبونى أنام على البحر شوية:
رأس البر ولا يُعلى عليها فى المصايف، فالست أم كلثوم بجلالة قدرها، كانت تعشق التصييف هناك كل عام، ويا سلام فى قيلولة ممتعة تأخذها وهى هناك والبحر من أمامها وهموم الدنيا كلها ملقية من ورائها.
وحش الشاشة.. أنا والعائلة وهواك:
كان وحش الشاشة الكاسر أو ملك الترسو "فريد شوقى" لا يشعر بمتعة المصيف إلا مع العائلة، حيث كان يخلع ثوب النجومية ويلبس المايوه مع العائلة وهوووب إلى البحر فى غُطس ولا أروع.
السندريلا.. عروسة البحر الأبيض المتوسط:
الجمال يعنى سعاد حسنى، والدلع لا يوجد له مثيل حول العالم إلا عند السندريلا، والتى كانت ترتدى المايوه وتجلس على البحر لتقول للقمر قم واطمئن فأنا أجلس مكانك هنا على الشاطئ .
مريم فخر الدين.. عزماك على سمك النهاردة:
برقتها المعتادة، كانت ملاك الشاشة الذهبية عاشقة لصيد السمك وهى ترتدى جيب واسع أو بنطلون من موضة الخمسينيات، وكانت ست بيت مذهلة تجمع بين الأناقة والرقة وقدرتها على عمل أحلى صينية سمك طازجة من البحر للفرن إلى معدتك مباشرة.
شادية.. البحر بيضحك ليه:
بالتأكيد أن البحر كان يضحك فور قدوم شادية نحوه، فهذا الجمال الأنثوى الخاص يدفع حتى الأمواج للغيرة من بعضها، لمجرد ملامسة أحدها دون الأخرى لقدم الدلوعة.
ليلى فوزى..فرجينيا مطروح:
للجمال عنوان، اسمه "ليلى فوزى"، أو فرجينيا مطروح -كما كان وما زال يطلق عليها-، ذلك لأن العيون الخضراء والملامح الأجنبية الخالصة التى كانت تتمتع بها أجمل جميلات السينما كافية لتجعل المصيف معها له طعم خاص.
فريد الأطرش.. أصحاب ولا مصيف:
بين الأصدقاء والصحبة الحلوة، كان "فريد" يستمتع بقضاء وقته بين اللعب والضحك والجد والحب فى المصيف، لإيمانه الشديد بأن المصيف بدون الأصدقاء لا طعم له.
بوسى.. أوعى تكلمنى بابا جاى ورايا:
لا يمكن أن تراها ولا تعاكسها، فجمال قطة السينما على البحر لا يمكن أن يتكرر مرتين، كما كانت أناقتها الملحوظة فى السبعينيات جديرة بأن يعطيها لقب فاتنة الشواطئ .
نيللى.. جمالها فزورة عالشط غندورة:
فوازير نيللى لم تكن تقف عند حدود الشاشة الفضية، حيث كانت الفتاة الشقية على التليفزيون تتحول ذات نفسها إلى فزورة حلوة وغندورة بفستان وقصة على القورة عند الذهاب إلى أول مصيف.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة