يقول إسماعيل نبهان- أحد أبناء القرية، إن الوحدة المحلية للبساتين تقول إنها ليس لديها معدات للقيام بعمليات النظافة، والصور التى تم جمعتها من داخل الوحدة المحلية خير دليل وهى توضح كم المعدات المهملة ومعدات جديدة، ومع ذلك تم تركها لسنوات داخل الوحدة المحلية حتى تآكلت بسبب الصدأ.
فى حين قال حمادة دعادير، أحد أبناء القرية، إن هذه المعدات داخل مبنى الوحدة المحلية لمن يريد بأن يراها، ومنها تروسيكلات جديدة لحمل القمامة ولا تستخدم، وأعمدة إنارة تم تركها، مع العلم أن هناك أماكن محرومة من الإنارة، وكذلك موتور رش للزراعة، والأشجار بالطريق السريع ماتت من عدم الاهتمام بها، وسيارة كسح صرف صحى لا تخرج؛ لأن الوحدة المحلية تعقد اتفاقا مع سيارة خاصة.
ويقول وائل لاشين، أحد أهالى القرية، إن الإهمال داخل الوحدة المحلية وصل إلى حد إهمال تعليق اللافتة الخاصة بالوحدة المحلية، والتى كانت على الطريق السريع وسقطت من قوة الرياح، وتم تركها بالوحدة لأنهم ليس لديهم وقت لإعادتها لتكون عنوانهم، وتساءل لماذا تم تخزين هذه المعدات ولا يستفيد منها المواطن؟
اعمدة انارة
انتشار القمامة
تروسيكل
سيارة صرف
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة