وأكد الدكتور محمد أبو الفضل، على أن الشباب بحاجة إلى المحاورة لا المحاضرة، مضيفًا أننا لكى ننجو بشبابنا من السقوط فى التطرف والتشدد لابد من تجديد الخطاب الثقافى، الذى لا يقل أهمية عن تجديد الخطاب الدينى، موجهًا التحية إلى جيش مصر الذى يحمى حدودنا الآن.
وتمنى "أبو الفضل"، أن يعود المسرح المتجول إلى أوج توهجه وانتشار دور السينما وفرق الفنون ووجود مكتبة فى كل شارع، كما تمنى محو الأمية الأبجدية والثقافية من خلال مبادرات لتحويل 600 موقع ثقافى متمثلة فى بيوت وقصور ومكتبات لأماكن ثقافية جاذبة لا طاردة للجمهور، ووصف المثقفين والأدباء بالقوى الناعمة والباسلة التى تعد خط الدفاع الأول فى مواجهة الإرهاب والتطرف ليعيدوا مصر إلى بهائها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة