وأضاف عكاشة، خلال لقائه ببرنامج "السادة المحترمون"، على فضائية "أون تى فى"، مع الإعلامى يوسف الحسينى، أن التجاوزات لم تكن فى عهد اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية السابق، وهو محترم وذو أخلاق، مشيراً إلى أن أكبر دليل على استهدافه من وزير الداخلية الحالى هو القبض عليه أمام مدينة الإنتاج الإعلامى.
وأشار عكاشة، إلى أن هناك صحفيًا كان يغطى إحدى الوزارات وكان عنده مخالفة سيارة، فمدير الأمن "قلب الدنيا"، وقال لضابط تنفيذ الأحكام "إزاى تقبض عليه قبل ما تخطر الوزارة؟"، موضحاً أنه بعد اختيار مجدى عبد الغفار وزيراً للداخلية، أحضر إعداد برنامجه "CV" للواء حامد عبد الله بدلاً من مجدى عبد الغفار، مردفاً "ماكنش فى فرق كبير أوى بين حامد عبد الله واللواء مجدى عبد الغفار.. الاتنين دمروا الدنيا"، مردفاً: "أنا قرأتها، وانتهت الحلقة ووالدتى كلمتنى وقالتلى الراجل دا قريبنا".
عكاشة: الدولة تدار بعقلية أمنية ولن أعود لمصر إلا بعد تغيير الفكر الإدارى
قال الإعلامى والنائب البرلمانى توفيق عكاشة، إن استبعاده فى بداية انتخابات مجلس النواب كان بفعل فاعل، مضيفًا أنه لابد من تقديم الاستقالة لرئيس مجلس النواب، ولكن لم يتم اختياره حتى الآن لعدم انعقاد المجلس.
وأضاف، أنه تقدم بطلب اللجوء السياسى للسفارة الألمانية لأنه يمتلك منزلاً هناك، لافتًا إلى أنه لن يعود إلى مصر إلا بعد أن تغيير فكر إدارة الدولة.
وأشار عكاشة، إلى أن الدولة تُدار بعقلية أمنية غير مبتكرة قائمة على إشعال الفتن فقط، موضّحًا أن أبناء طلخا ونبروه يضعون فيه آمال وطموحات كبيرة ولكن السياسات المتبعة لن تجعله عند حسن ظنهم به، وتابع: "هناك بعض الجهات السيادية التى تناصبنى العداء دون إبداء أسباب واضحة".
"عكاشة": سيف اليزل لا يلعب دورًا فى الساحة السياسة وينفذ شكلاً برلمانيًا لا يجيده
قال النائب توفيق عكاشة، إن اللواء سامح سيف اليزل، منسق عام ائتلاف "دعم مصر" لا يلعب دورًا فى الساحة السياسة، ولكنه ينفذ شكلاً أو وظيفة برلمانية لا يجيدها.
قال الإعلامى والنائب البرلمانى توفيق عكاشة، إن اللواء سامح سيف اليزل، منسق عام ائتلاف "دعم مصر" لا يلعب دورًا فى الساحة السياسة، ولكنه ينفذ شكلاً أو وظيفة برلمانية لا يجيدها، على حد قوله.
وأضاف عكاشة: "مبسوط إن اللواء سامح سيف اليزل بيمارس العمل السياسى، عشان يقدر يكتشف أن هناك فارقًا بين الدراسات السياسية والإستراتيجية، والعمل السياسى"، واصفًا الحداثة فى العملية السياسية بأنها "ليست عيبًا" ولكنها تؤدى إلى الانتظار من أجل اكتساب الخبرات التراكمية ثم التقييم.
وأشار عكاشة، إلى أنه لم يتم إنشاء كتلة مستقلين بمجلس النواب، موضّحًا أن مجموعة من نواب محافظات الغربية والشرقية والبحيرة والإسكندرية أرادوا تكوين كتلة مستقلين داخل المجلس، وكان النائب مصطفى الجندى متحمساً لذلك ثم غير رأيه، لأن السياسة متغيرة وليست ثابتة.
وأشار عكاشة، إلى أنه دعا اللواء سامح سيف اليزل النائب البرلمانى لكتلة المستقلين، لافتاً إلى أنه صاحب فكرة الائتلاف، وهو من كتب بنوده ولديه تخريج رسمى له.
ووصف عكاشة تصريحات اللواء سامح سيف اليزل، بأن الائتلاف هدفه الحفاظ على الأمن القومى المصرى بـ"الشعارات" مثل شعار بأنه لا بد أن يكون رئيس البرلمان رجل قانون أو صاحب خلفية قانونية، متسائلاً: "التشريع أولاً أم القانون، وأيهما حقق نجاحًا فى الغرب التكنوقراط أم البرجماتية؟".
وذكر عكاشة، أنه يقيّم سيف اليزل كخبير استراتيجى وسياسى، وضابط سابق فى المخابرات، وعضو مجلس نواب بـ"رائع وممتاز"، أما فى تصدره المشهد قال "ماينفعش.. هو ينفذ ولكن ليس تنفيذًا جيدًا".
وتابع عكاشة، أن العمل البرلمانى له أصوله، مضيفًا: "لدينا تجربة برلمانية جديدة نتاج انتخابات نزيهة بشهادة الأعداء والأصدقاء"، مشيرًا إلى أنه فى حالة دخول مصر فى حرب، لا يمكن أن يكون هناك تعددية فكرية.
توفيق عكاشة: لن أشارك فى جلسة البرلمان الإجرائية وسأؤدى اليمين فقط
قال الإعلامى والنائب البرلمانى توفيق عكاشة، إنه لن يشارك فى جلسة البرلمان الإجرائية، وسيؤدى اليمين الدستورية فقط، لافتًا إلى أنه لن يستطيع تحقيق آمال وطموحات أبناء دائرته بسبب فكر إدارة الدولة الذى وصفه بـ"المتردى".
وأضاف عكاشة، خلال لقائه ببرنامج "السادة المحترمون" على فضائية "أون تى فى" مع الإعلامى يوسف الحسينى، أنه يسعى لتشكيل ائتلاف، يعطى حقوقًا غير مسبوقة للنواب المستقلين، أصحاب الأغلبية فى تحت القبة.
توفيق عكاشة: متصدرو المشهد بائتلاف "دعم مصر" وراءهم الأمن الوطنى
قال الإعلامى والنائب البرلمانى توفيق عكاشة، إن القائمين على ائتلاف "دعم مصر" لديهم حداثة خبرة بالعمل السياسى، والمتصدرين للمشهد ليسوا هم أصحاب القصة ولكن ورائهم الأمن الوطنى.
وأضاف، أن أكثر من 140 نائبًا أبلغوه باتصالات تأتيهم من الأمن الوطنى، لحضور اجتماعات ائتلاف "دعم مصر"، مشيرًا إلى أن الانتخابات الأخيرة هى أنزه انتخابات منذ عام 1866.
وتابع عكاشة: "مخبرو الأمن الوطنى كانوا يقفون أمام البرلمان ليطفشوا النواب، نحن أمام تعددية برلمانية يكون فيها المستقلون 63%، ويأتى من بعدهم حزب المصريين الأحرار، ثم حزب مستقبل وطن، ثم الوفد، ثم مجموعة من الأحزاب".
واستطرد: "هرمنا من التضحية بمن ينفذون الأوامر لصالح وزير الداخلية، ولكى يبقى الوزير يضحى بمن قام بتنفيذ الأوامر له، اتخنقنا وأصبح سيناريو مكرر.. والوزير شال القيادات الكويسة".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة