بالصور.. بعد اتهامه بسرقة هاتف محمول والقيادة تحت تأثير الكحول.. جاستن بيبر يواجه اتهاما جديدا بالعنصرية ضد أصحاب البشرة السمراء.. مغنى البوب الكندى المثير للمشكلات طالب بترحيله أكثر من 250 شخصا

الأربعاء، 04 يونيو 2014 07:40 م
بالصور.. بعد اتهامه بسرقة هاتف محمول والقيادة تحت تأثير الكحول.. جاستن بيبر يواجه اتهاما جديدا بالعنصرية ضد أصحاب البشرة السمراء.. مغنى البوب الكندى المثير للمشكلات طالب بترحيله أكثر من 250 شخصا جاستن بيبر
كتب على الكشوطى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
بعد أن واجه مغنى البوب الكندى جاستن بيبر تهمة الشروع فى السرقة، لمحاولته نشل الهاتف المحمول لإحدى الفتيات، ومثوله أمام المحكمة فى يوليو بميامى بتهمة القيادة، وهو مخمور، ومقاومة السلطات والسير برخصة قيادة منتهية يواجه بيبر تهمة جديدة بسبب فيديو قديم له نشر أثناء توجيهه إهانة إلى أصحاب البشرة السمراء حيث وصفهم بـ "النجر" وهى الكلمة التى تعتبر إهانة لأصحاب البشرة السمراء فى الإنجليزية واعتبرتها وسائل الإعلام الأجنبية أنها عنصرية.

يعتبر جاستن من النجوم المثيرين للجدل والمشكلات حيث طالب مؤخرا أكثر من 250 ألف شخص السلطات الأمريكية بترحيل جاستن بيبر عن الأراضى الأمريكية بسبب مشكلاته، حيث سبق وأن أوضحت لقطة لإحدى كاميرات المراقبة بيبر وهو يحتفل ويضحك مع أصدقائه بعد رشق منزل أحد جيرانه بالبيض النيئ، متسببا فى أضرار تتجاوز تكلفتها 20 ألف دولار أمريكى للمنزل.

فضائح بيبر لن تقف عند ذلك الأمر وإنما فضحته البرازيلية تاتيانا نيفيز باربوسا إحدى فتيات الليل والتى قضى معها نجم المراهقين بيير ليلة حمراء فى أحضانها، حيث كشفت فى مقابلة تليفزيونية لبرنامج Fantastico تفاصيل الليلة التى قضتها مع بيبر بالفيديو، حيث قالت إنه بمجرد أن رآها طلب منها أن يراها وهى ترتدى المايو البكينى.

وفى واقعة لا تنسى تحرش نجم المراهقين جاستن بيبر بإحدى المعجبات التى طلبت منه التقاط صورة للذكرى إلى جواره، لكنها فوجئت بوضع جاستن يده فى أحد الأماكن الحساسة، وهو ما صدم الصحفيين، فيما قام بتصرفاته العشوائية وغير المحسوبة بنشر صور له وهو يدخن المخدرات، موجها مؤخرته العارية للكاميرا، وهى الصورة التى سرعان ما حذفها بعد أن حصدت 86 ألف "لايك" من جمهوره.













































مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة