بالصور.. 15 لحظة تبرز علاقة الأبوة والأمومة بمملكة الحيوانات.. الأسد يتنزه مع زوجته وطفله..والبجعة تصنع من جسدها مركبا لصغارها..وآكل النمل يستخدم الطريقة اليابانية لحمل أبنائه على ظهره

الخميس، 26 يونيو 2014 05:38 م
بالصور.. 15 لحظة تبرز علاقة الأبوة والأمومة بمملكة الحيوانات.. الأسد يتنزه مع زوجته وطفله..والبجعة تصنع من جسدها مركبا لصغارها..وآكل النمل يستخدم الطريقة اليابانية لحمل أبنائه على ظهره بجعة تصنع من جسمها مركب لأطفالها الصغار
كتب مؤنس حواس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
حب الوالدين لأبنائهم غريزة فطرية أوجدها المولي عز وجل في قلوب الوالدين تجاه أطفالهم، فهي غريزة لا تعرف حدود، كما أنها غريزة لا تختلف سواء بين البشر أو بين الحيوانات، فهى الغريزة فطرية في كل المخلوقات، حيث تظهر فى مجموعة الصور التى نشرها موقع "bored panda" العلاقة الحميمة من الأبوة والأمومة داخل الحيوانات، والتى كثيرًا ما نراها فى حياتنا اليومية بالنسبة للحيوانات الأليفة، إلا أن هذه الغريزة لا تختلف أيضًا في بيئة الحيوانات البرية حتى وإن كانت من الحيوانات المفترسة.
وتنقسم مملكة الحيوانات إلي مجموعتين رئيستين من ناحية الأبوة والأمومة، أولهما تشمل مجموعة الحيوانات التى تحتاج فترات طويلة للحمل وتربية صغارها، حيث تتميز بقلة عدد ذريتها مثل الفيلة والقطط والخيول وغيرها من الحيوانات الأخرى، والتى تحتاج منها أطفالها إلى رعاية خاصة أكثر تركيزًا، والنوع الآخر الذى يتميز بكميات النسل الكبيرة والتي تنمو بسرعة، حيث يمكنها خلال أسابيع قليلة ولادة عدد كبير من الأبناء، إلا أن أطفالها جميعًا لا يمتلكون فرصة كبيرة في البقاء علي قيد الحياة، وفيما يلى مجموعة من الصور التى تبرز مدى علاقة الأبوة والأمومة بين الحيوانات وأطفالها.


دب يحمل طفله بفمه للخروج به من جحره داخل الكتل الثلجية تسهيلا على الصغير من الحركة داخل هذا الكهف الثلجى.


دب يحتضن صغيرة فى شكل يشبه الأم التى تحتضن صغيرها للعب معه ولوقايته من البرودة الشديدة.


حتى الحيوانات المفترسة تقلد الإنسان في التنزه، حيث صمم هذا الأسد على اصطحاب زوجته والشبل الصغير للخروج فى جولة تنزهيه فى المنطقة.


ثعلب صغير يسير وراء والدته وهو ممسك بذيلها حتى لا يتوه وسط أشجار الغابة.


الحضن حتى وإن كان بالأجنحة يظل أكبر معانى الحنان، الذى أرادت أن توصله تلك الحمامة لصغارها وهي تحتضنهم لتدفئتهم أثناء وقوفهم على أحد فروع الأشجار بإحدى الغابات.


المياه هى أفضل حل للتخلص من حرارة الجو، وهو ما قرر هذا الدب فعله لمساعدة طفله على التخلص من حرارة الجو بالسباحة داخل البحيرة.


زرافة صغيرة تضع رأسها فى رأس والدتها فى إحدى حدائق الحيوانات فى "براغ".



لكل حيوان وسيلته لاحتضان طفله حتى وإن كان من خلال الخرطوم، كما فعلت أنثى الفيل التى احتضنت بخرطومها خرطوم صغيرها لطمأنته.


الحاجة أم الاختراع هذا هو الشعار الذى رفعه هذا الدب عندما لعق بلسانه فراء صغيره لتنشيفه من المياه بعد حصولهما على حمام مياه بإحدى البحيرات.


بجعة تصنع من جسمها مركب لأطفالها الصغار لأخزهم فى نزهة بحرية داخل إحدى البحيرات بحديقة "بيكتون" بالقرب من الحدائق النباتية بديفون.


أنثى ثعلب الماء تساعد صغيرها على السباحة بعد أن احتضنته خوفًا عليه من الغرق.


الزغزغة تبقى أفضل وسيلة للعب مع الأطفال حتى وإن كانت من أكثر الحيوانات افتراسًا ووحشية.


حتى أصغر الكائنات التى لا تمتلك أزرع طويلة تضحى بأجسامها من أجل تدفئة أطفالها الصغيرة.


على الطريقة اليابانية حيوان البنغول يحمل طفله الصغير على ظهره أثناء تناوله الطعام.


دائمًا الأطفال يشعرون بالضجر من محاولات والدتهم لتنظيفهم، وهو ما فعله هذا النمر الصغير الذى تبدو عليه علامات الاستياء من لعق والدته له لتنظيفه.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة