ومع بعض التلاعب واستخدام تقنيات فنية فى التركيب وضبط الألوان فإن الصور تظهر الكثير من لقطات المرح، رغم صعوبة إقناع الأطفال للعمل مع المصور التى تكون فى بعض الأحيان مهمة صعبة ومع وجود علاقة عاطفية قوية ببناته، لكن تظل الحلوى والهدايا بمثابة الجائزة المرضية لهن.
ليو ذات الرداء الأحمر وقد قابلت الذئب فى طريقها بالطعام إلى الجدة
ليو تقف حائرة كيف ستأخذ كاميراتها من بين أنياب التمساح المفترس
ميلة وقد أخذت فى طريقها أحد البيوت
ليو وميلة فى غرفة المحرك لإصلاح عطل فى السفينة
يونا تسمع أغانى الأطفال
ليو فى ملابس الغطس وسط إخطبوط البحر
جوديث فى مهمة عسكرية لإطعام يونا
وكذلك تنظيف يونا
يونا وكرة التنس
ليو سيدة منزل تقوم بمهام التنظيف
ميلة فى دور مبروك أبو العلمين حمودة
ميلة تهدى الثور الضخم باقة ورد صفراء
ليو تقع فى مصيدة الحلوى
ليو وميلة فى مهمة نفخ بطن جوديث بمنفاخ العجل
جوديث وقد أخذت ليو وميلة فى نزهة شتوية بالدراجة
ليو وأسنان كبيرة تقطع ساق الشجرة
ميلة تعلق أختها على الحائط
يونا تجلس فوق السحاب
ليو وميلة وسط رغاوى الصابون
يونا تعثر على أدوات التجميل
تجميع الصور وتركيبها للحصول على العمل النهائى
استخدام المجسمات لتركيب الصور
عدد الردود 0
بواسطة:
لك الله يا مصر
روعه
مبدع