الصحافة الإسبانية: الإفراج عن تجار المخدرات المصريين بإسبانيا أول قرار فى إصلاح قانون السلطة القضائية الإسبانية.. الأمم المتحدة تطالب بحقوق الإنسان فى سوريا وجنوب السودان وليبيا وفنزويلا

الأربعاء، 09 أبريل 2014 10:55 ص
الصحافة الإسبانية: الإفراج عن تجار المخدرات المصريين بإسبانيا أول قرار فى إصلاح قانون السلطة القضائية الإسبانية.. الأمم المتحدة تطالب بحقوق الإنسان فى سوريا وجنوب السودان وليبيا وفنزويلا
إعداد فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الباييس:الإفراج عن تجار المخدرات المصريين بإسبانيا أول قرار فى إصلاح قانون السلطة القضائية.. القاضى أندرو اضطر للإفراج عنهم رغم قناعته باتفاقية فيينا 88.. القانون يحد من ملاحقة الجرائم خارج البلاد
علقت صحيفة الباييس الإسبانية على قرار القاضى الإسبانى فيرناندو أندريس بالإفراج عن 8 تجار مخدرات مصريين الذين اعتقلوا فى 6 أكتوبر فى محاولة تهريب نحو 10 أطنان من الحشيش على متن سفينة من المغرب إلى ليبيا، قائلة أن هذا القرار جاء نتيجة عملية إصلاح القانون الأساسى للسلطة القضائية والذى يحد من القضاء الدولى على وجه التحديد، مشيرة إلى أن أول قرار يتخذ فى هذا التعديل كان الإفراج عن تجار المخدرات المصريين.

وأشارت الصحيفة إلى أن من أهم خطوات إصلاح القانون القضائى هى إيداع جميع التحقيقات حتى يتم إثبات المتطلبات القانونية الجديدة والاختصاص الدولى للمحاكم الإسبانية، وبالتالى فإنه يخضع لمعيار جديد جعل اندرو يعلن عدم اختصاص المحاكم الإسبانية بحبس المصريين تجار المخدرات، حيث إنه أيضا يحد من ملاحقة جرائم المخدرات المرتكبة خارج إسبانيا حتى ولو أن المتهم يحمل الجنسية الإسبانية.

وأوضحت أنه على الرغم من ذلك فإن أندرو يعتبر أن اتفاقية فيينا لعام 1988 والتى صادقت عليها إسبانيا على 1990 ينبغى أن تطبق على الاتجار بالمخدرات، ولكن المعاهدة نفسها مخولة ولكن الآن ليس المطلوب من إسبانيا متابعة من يرتكب عملية الاتجار الدولى.

وأضافت أن فى التقرير المقدم إلى القاضى، جادل الادعاء بأن اتفاقية فيينا تنص على "التعاون الضرورى" بين الدول للقضاء على تهريب المخدرات عن طريق البحر.. رأى القاضى أن هذه المعاهدة وحدها تحدد واجب للمساعدة والتعاون، و"إن نشر الأداء أو المساعدة واجب مع السلطات الأخرى.

وأرادت الحكومة الإسبانية بهذا التعديل، تجنب الدخول فى صراعات دبلوماسية مع دول مثل الصين، حيث كان قاض إسبانى قد أصدر أمر اعتقال بحق عدد من المسئولين الصينيين، على رأسهم الرئيس الصينى السابق جيانج زيمين، 87 عاما، بتهمة ارتكاب جرائم إبادة جماعية فى إقليم التبت.


الموندو :ملك إسبانيا يزور 6 من دول الخليج لتعزيز التعاون الاقتصادى

أكدت صحيفة الموندو الإسبانية، أن ملك إسبانيا خوان كارلوس يزور 6 دول فى إطار جولة إلى منطقة الخليج خلال الأشهر الثلاثة القادمة، ويبدأ الجولة الأولى الأحد المقبل إلى الإمارات والكويت.

وأوضحت الصحيفة أن الجولة الثانية ستبدأ فى نهاية إبريل الجارى وستكون إلى عمان والبحرين ملك إسبانيا، ثم الجولة الثالثة إلى السعودية ثم قطر فى وقت لاحق لم يتحدد بعد خلال الأشهر الثلاثة القادمة.

وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الجولات بهدف تعزيز العلاقات الثنائية وسيغلب عليها جميعا الطابع الاقتصادى.

وأكد بيان وزارة الخارجية أن هذه الجولات إلى منطقة الخليج تأتى فى إطار "الأولوية الإستراتيجية" التى توليها إسبانيا إلى مجموعة من الدول تتميز بالديناميكية فى اقتصادياتها".

وأشارت إلى أن الحكومة الإسبانية "تسعى لتعزيز التعاون على مختلف أصعدة العلاقات الثنائية، السياسية والاقتصادية والأمنية والدفاعية والثقافية".

وأضافت أن فى السنوات الأخيرة شهدت توسعا للشركات الإسبانية العاملة فى قطاعات الطاقة والبنية التحتية، بالخليج، وفى الإمارات يتزايد فيها الاهتمام بتعلم اللغة الإسبانية حيث تتولى شركات إسبانية إدارة المياه، وتجرى أخرى مفاوضات حول مشروعات فلا مجالات النفط والغاز وصيانة الطرق.


إيه بى سى :الأمم المتحدة تطالب بحقوق الإنسان فى سوريا وجنوب السودان وجمهورية إفريقيا الوسطى ومالى وليبيا وفنزويلا

قالت صحيفة إيه بى سى الإسبانية، إن مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان نافى بيلاى أبلغت مجلس الأمن القومى أمس الثلاثاء، بوضع حقوق الإنسان فى سوريا وجنوب السودان وجمهورية إفريقيا الوسطى ومالى وليبيا، وأخيرا فنزويلا.

وجددت بيلاى دعوتها للحوار فى فنزويلا، مطالبة السلطات بالسماح بالاحتجاجات السلمية والحد من استخدام القوة ضد المتظاهرين، مضيفة "نتفهم أن هناك بعض العنف فى بعض جوانب الاحتجاجات، ولكن يجب السيطرة على ذلك، ويجب احترام دولة القانون".

وأكدت بيلاى أنها لا تزال تبحث الوضع فى فنزويلا، وحثت الحكومة مجددا على "احترام الاحتجاجات السلمية وعدم الاستخدام المفرط للقوة".

وأشارت بيلاى فى مؤتمر صحفى إلى أن الوضع فى فنزويلا لم يناقش خلال الجلسة التى عقدت خلف الأبواب المغلقة، ولم تتوقف احتجاجات الطلاب وقطاعات من المعارضة ضد حكومة الرئيس الفنزويلى نيكولاس مادورو منذ 12 فبراير وخلفت أحداث العنف هناك ما لا يقل عن 39 قتيلا وعشرات الجرحى حتى الآن.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة