تشرف مؤسسة الفنان الفرنسى الشهير كلود مونيه على ترميم وتجديد المنزل الذى عاش فيه الفنان هو وأسرته الصغيرة حتى وفاته فى 1946.
ويحرص فنان تصوير المشاهد هوبير لوجال المسئول عن عمليات الترميم إطفاء جو العصر الذى عاش فيه مونيه من حيث استخدم ورق الحائط المرسوم عليه الرسومات اليابانية، كما ركز على المرسم الذى كان يقضى فيه معظم وقته، وخاصة الحجرة التى كانت تقيم فيه زوجة ابنه /بلاش هوشوديه مونيه/ والتى كانت تمارس فن الرسم التى تعلمته من الفنان مونيه، والتى كانت بجانبه فى الفترة من 1914 حتى وفاته فى 1926.
ومن المقرر أن يفتتح المنزل للزوار بعد تجديده وترميمه للقيام برحلة داخل هذا المنزل فى أول نوفمبر القادم.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة